پیوست شماره ١: «الرجال قوامون علی النساء» در روایات
- قوّامون علی الادب
- قوّامون بالادب
- علیه نفقتها
- فضل الرجال علی النساء
- فی السیاسه
- تفویض امر الطلاق الی الزوجه
- لا یتطاولون علی اهلیهم
قوّامون علی الادب
أخبرنا عبد الله أخبرنا محمد حدثني موسى قال حدثنا أبي عن أبيه عن جده جعفر بن محمد عن أبيه عن جده علي بن الحسين عن أبيه عن علي ع قال: أتى النبي ص رجل من الأنصار بابنة له فقال يا رسول الله إن زوجها فلان بن فلان الأنصاري و إنه ضربها فأثر في وجهها فقال رسول الله ص ليس ذلك لك فأنزل الله عز و جل الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم أي قوامون على النساء في الأدب فقال رسول الله ص أردت أمرا و أراد الله غيره.[1]
[1] الجعفريات (الأشعثيات) ؛ ص۱۰۷
قوّامون بالادب
۸۰۳- و عن علي ع أن رجلا من الأنصار أتى إلى رسول الله ص بابنته فقال يا رسول الله إن زوجها ضربها فأثر في وجهها فأقدها منه فقال رسول الله ص ذلك لك فأنزل الله عز و جل-الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن في المضاجع و اضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا أي قوامون بالأدب فقال رسول الله أردت أمرا و أراد الله غيره.[1]
[1] دعائم الإسلام ؛ ج2 ؛ ص217 و عيون أخبار الرضا عليه السلام ؛ ج2 ؛ ص88-98 و علل الشرائع، ج ٢، ص ۵٧٠
علیه نفقتها
۵۷۵۵- و كتب الرضا ع إلى محمد بن سنان فيما كتب من جواب مسائله علة إعطاء النساء نصف ما يعطى الرجال من الميراث لأن المرأة إذا تزوجت أخذت و الرجل يعطي فلذلك وفر على الرجال و علة أخرى في إعطاء الذكر مثلي ما تعطى الأنثى لأن الأنثى في عيال الذكر إن احتاجت و عليه أن يعولها و عليه نفقتها و ليس على المرأة أن تعول الرجل و لا تؤخذ بنفقته إن احتاج فوفر على الرجل لذلك و ذلك قول الله عز و جل- الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم[1]
[1] من لا يحضره الفقيه ؛ ج۴ ؛ ص۳۵۰
فضل الرجال علی النساء
حدثنا الشيخ الفقيه أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي رحمه الله قال حدثنا محمد بن علي ماجيلويه عن عمه محمد بن أبي القاسم عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن أبي الحسن علي بن الحسين البرقي عن عبد الله بن جبلة عن معاوية بن عمار عن الحسن بن عبد الله عن أبيه عن جده الحسن بن علي بن أبي طالب ع قال: جاء نفر من اليهود إلى رسول الله ص فقالوا يا محمد أنت الذي تزعم أنك رسول الله و أنك الذي يوحى إليك كما أوحي إلى موسى بن عمران ع فسكت النبي ص ساعة ثم قال نعم أنا سيد ولد آدم و لا فخر و أنا خاتم النبيين و إمام المتقين و رسول رب العالمين قالوا إلى من إلى العرب أم إلى العجم أم إلينا فأنزل الله عز و جل هذه الآية- قل يا محمد يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا قال اليهودي الذي كان أعلمهم يا محمد إني أسألك عن عشر كلمات أعطى الله موسى بن عمران في البقعة المباركة حيث ناجاه لا يعلمها إلا نبي مرسل أو ملك مقرب قال النبي ص سلني...
فأخبرني بالسابع ما فضل الرجال على النساء قال النبي ص كفضل السماء على الأرض و كفضل الماء على الأرض فبالماء تحيا الأرض و بالرجال تحيا النساء لو لا الرجال ما خلق النساء لقول الله عز و جل الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض قال اليهودي لأي شيء كان هكذا قال النبي ص خلق الله آدم من طين و من فضلته و بقيته خلقت حواء و أول من أطاع النساء آدم فأنزله الله من الجنة و قد بين فضل الرجال على النساء في الدنيا أ لا ترى إلى النساء كيف يحضن و لا يمكنهن العبادة من القذارة و الرجال لا يصيبهم شيء من الطمث[1]
[1] الأمالي( للصدوق) ؛ النص ؛ ص187-193 وعلل الشرائع، ج٢، ص ۵۱۲و الاختصاص، ص ۳۸
فی السیاسه
و لما نزل الحسن ع و عمار و قيس الكوفة و معهم كتاب أمير المؤمنين ع قام فيهم الحسن ع فقال «أيها الناس قد كان من أمير المؤمنين ع ما يكفيكم جملته و قد أتيناكم مستنفرين لكم لأنكم جبهة الأنصار و سنام العرب و قد نقض طلحة و الزبير بيعتهما و خرجا بعائشة و هي من النساء و ضعف رأيهن كماقال الله عز و جل الرجال قوامون على النساء و ايم اللهلئن لم تنصروه لينصرنه الله عز و جل بمن يتبعه من المهاجرين و الأنصار و سائر الناس فانصروا ربكم ينصركم[1]
[1] الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة، ص: 245 و الامالی(الطوسی)، ص ٧١٩
تفویض امر الطلاق الی الزوجه
۲۲۱- علي بن الحسن بن فضال عن أحمد و محمد ابني الحسن عن علي بن يعقوب عن مروان بن مسلم عن إبراهيم بن محرز قال: سأل أبا جعفر ع رجل و أنا عنده فقال رجل قال لامرأته أمرك بيدك قال أنى يكون هذا و الله يقول- الرجال قوامون على النساءليس هذا بشيء.[1]
[1] تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ؛ ج8 ؛ ص88 و الاستبصار، ج ٣، ص ٣١٣
لا یتطاولون علی اهلیهم
و قال ص خير الرجال من أمتي الذين لا يتطاولون على أهليهم و يحنون عليهم و لا يظلمونهم ثم قرأ الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض الآية[1]
[1] مكارم الأخلاق ؛ ص۲۱۶-۲۱۷