رفتن به محتوای اصلی

۸. هو[محمد ص] ذکر الله و حجابه

تفسیر عیاشی

44- عن خالد بن نجيح عن جعفر بن محمد ع‏ في قوله «ألا بذكر الله تطمئن القلوب‏» فقال: بمحمد عليه و آله السلام تطمئن القلوب- و هو ذكر الله و حجابه[1].[2]

البرهان

5562/[3]- العياشي: عن خالد بن نجيح، عن جعفر بن محمد (عليهما السلام)، في قوله: ألا بذكر الله تطمئن القلوب‏.

فقال: «بمحمد (عليه و آله السلام) تطمئن القلوب، و هو ذكر الله و حجابه».[4]

بحارالانوار

61- شي، تفسير العياشي عن خالد بن نجيح عن جعفر بن محمد ع‏ في قوله تعالى‏ ألا بذكر الله تطمئن القلوب‏ قال بمحمد ص تطمئن القلوب و هو ذكر الله و حجابه[5].[6]

تفسیر نور الثقلین

118- في تفسير العياشي عن خالد بن نجيح عن جعفر بن محمد عليه السلام في قوله: ألا بذكر الله تطمئن القلوب‏ فقال: بمحمد صلى الله عليه و آله تطمئن و هو ذكر الله و حجابه.[7]

تفسیر کنز الدقائق

و في تفسير العياشي‏[8]: عن خالد بن نجيح، عن جعفر بن محمد- عليه السلام- [في‏ قوله: ألا بذكر الله تطمئن القلوب][9] قال: بمحمد- صلى الله عليه و آله- تطمئن [القلوب‏][10]، و هو ذكر الله و حجابه.[11]


[1] ( 5)- البرهان ج 2: 291.

[2] تفسير العياشي ؛ ج‏2 ؛ ص211

[3] ( 2)- تفسير العياشي 2: 211/ 44.

[4] البرهان في تفسير القرآن ؛ ج‏3 ؛ ص253

[5] ( 7) تفسير العياشي 2: 211. و الآية في الرعد: 28.

[6] بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏23 ؛ ص187

[7]  تفسير نور الثقلين، ج‏2، ص: 502

[8] ( 4) تفسير العياشي 2/ 211، ح 44.

[9] ( 1) من المصدر.

[10] ( 2) من المصدر.

[11] تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب ؛ ج‏6 ؛ ص446-۴۴۷