روایت دوم:« اللهاکبر من ای شیء؟»
اصول کافی
8- علي بن محمد عن سهل بن زياد عن ابن محبوب عمن ذكره عن أبي عبد الله ع قال: قال رجل عنده الله أكبر فقال الله أكبر من أي شيء فقال من كل شيء فقال أبو عبد الله ع حددته[1] فقال الرجل كيف أقول قال قل الله أكبر من أن يوصف.[2]
توحید صدوق
46 باب معنى الله أكبر
1- حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار رحمه الله قال حدثنا أبي عن سهل بن زياد الآدمي عن ابن محبوب عمن ذكره عن أبي عبد الله ع قال:
قال رجل عنده الله أكبر فقال الله أكبر من أي شيء فقال من كل شيء فقال أبو عبد الله ع حددته فقال الرجل كيف أقول فقال قل الله أكبر من أن يوصف.[3]
معانی الاخبار
2- حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل قال حدثني محمد بن يحيى العطار عن سهل بن زياد عن ابن محبوب عمن ذكره عن أبي عبد الله ع قال:
قال رجل عنده الله أكبر فقال الله أكبر من أي شيء فقال من كل شيء فقال أبو عبد الله ع حددته-فقال الرجل و كيف أقول فقال الله أكبر من أن يوصف[4].[5]
فلاح السائل
فقد روى ابن بابويه عن الصادق ع في كتاب التوحيد بإسناده أن رجلا قال عنده يعني عند الصادق ع الله أكبر فقال الله أكبر من أي شيء فقال من كل شيء فقال أبو عبد الله ع حددته فقال الرجل كيف أقول فقال قل الله أكبر من أن يوصف.[6]
وسائل الشیعه
9085- 2-[7] و عن علي بن محمد عن سهل بن زياد عن ابن محبوب عمن ذكره عن أبي عبد الله ع قال: قال رجل عنده الله أكبر فقال الله أكبر من أي شيء فقال من كل شيء فقال أبو عبد الله ع حددته فقال الرجل كيف أقول: قال قل الله أكبر من أن يوصف.
و رواه الصدوق في التوحيد عن أحمد بن محمد بن يحيى عن أبيه عن سهل بن زياد[8] و الذي قبله عن محمد بن الحسن عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أبيه عن مروك بن عبيد عن جميع بن عمير مثله.
9086- 3-[9] قال الكليني و في رواية أبي بصير عن أبي عبد الله ع و ذكر الدعاء عند الحجر الأسود إلى أن قال الله أكبر من خلقه الله أكبر مما أخاف[10] و أحذر الحديث.
أقول: و قد ورد في أحاديث كثيرة أن الله أكبر من كل شيء و هي محمولة على الجواز مع قصد المعنى الصحيح.[11]
بحارالانوار
۲۰- أقول قد مر في كتاب التوحيد أن رجلا قال عند الصادق ع الله أكبر فقال الله أكبر من أي شيء فقال من كل شيء فقال أبو عبد الله ع حددته فقال الرجل كيف أقول فقال قل الله أكبر من أن يوصف[12].[13]
۲- مع، معاني الأخبار ابن المتوكل عن محمد العطار عن سهل عن ابن محبوب عمن ذكره عن أبي عبد الله ع قال: قال رجل عنده الله أكبر فقال الله أكبر من أي شيء فقال من كل شيء فقال أبو عبد الله ع حددته فقال الرجل و كيف أقول فقال الله أكبر من أن يوصف[14].[15]
تفسیر نور الثقلین
۵۰۷- في أصول الكافي على بن محمد عن سهل بن زياد عن ابن محبوب عمن ذكره عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رجل عنده: الله أكبر فقال: الله أكبر من أى شيء؟
فقال: من كل شيء، فقال أبو عبد الله عليه السلام: حددته، فقال الرجل: كيف أقول؟ قال:
قل: الله أكبر من أن يوصف.[16]
تفسیر کنز الدقائق
و في أصول الكافي[17]: علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن ابن محبوب، عمن ذكره، عن أبي عبد الله- عليه السلام- قال: قال رجل عنده: الله اكبر.
[فقال: الله أكبر من أي شيء؟
فقال:][18] من كل شيء.
فقال أبو عبد الله- عليه السلام- حددته.
فقال الرجل: كيف أقول؟
قال: قل: الله أكبر من أن يوصف.[19]
مستدرک الوسائل
[20] 30- باب كراهة أن يقال الله أكبر من كل شيء بل يقال من أن يوصف
6009-[21] الصدوق في معاني الأخبار، عن محمد بن موسى بن المتوكل عن محمد بن يحيى العطار عن سهل بن زياد عن الحسن بن محبوب عمن ذكره عن أبي عبد الله ع قال: قال رجل عنده الله أكبر فقال الله أكبر من أي شيء فقال من كل شيء فقال أبو عبد الله ع حددته فقال الرجل و كيف أقول قال قل الله أكبر من أن يوصف.[22]
[1] ( 2) حددته بالتشديد من التحديد أي جعلت له حدا محدودا و ذلك لانه جعله في مقابلة الأشياء و وضعه في حد و الأشياء في حد آخر و وازن بينهما مع انه محيط بكل شيء لا يخرج عن معيته و قيوميته شيء كما أشار إليه بقوله( ع) في الحديث الآتي: و كان ثم شيء يعنى مع ملاحظة ذاته الواسعة و احاطته بكل شيء و معيته للكل لم يبق شيء تنسبه إليه بالاكبرية بل كل شيء هالك عند وجهه الكريم و كل وجود مضمحل في مرتبة ذاته و وجوده القديم.( فى).
[2] الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج1 ؛ ص117
[3] التوحيد (للصدوق) ؛ ص312-۳۱۳
[4] ( 1).« حددته» أي جعلت له حدا و ذلك بان فرضته في طرف و الأشياء في طرف آخر ثم وصفته بانه أكبر منها و هذا يستلزم كونه تعالى مفارقا لخلقه مع انه تعالى مع كل شيء معية قيومية و\i هو معكم أين ما كنتم\E\i و كان الله بكل شيء محيطا\E( م).
[5] معاني الأخبار ؛ النص ؛ ص11
[6] فلاح السائل و نجاح المسائل ؛ ص99
[7] ( 7)- الكافي 1- 117- 8.
[8] ( 1)- التوحيد- 312- 1.
[9] ( 2)- الكافي 4- 403- 2، و أورده بتمامه في الحديث 3 من الباب 12 من أبواب الطواف.
[10] ( 3)- في المصدر- أخشى.
[11] وسائل الشيعة ؛ ج7 ؛ ص191-۱۹۲
[12] ( 2) الحديث في الكافي ج 1 ص 117.
[13] بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج81 ؛ ص366
[14] ( 2) معاني الأخبار: 11.
[15] بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج90، ص: 219
[16] تفسير نور الثقلين ؛ ج3 ؛ ص239
[17] ( 1) الكافي 1/ 117، ح 8.
[18] ( 2) من المصدر.
[19] تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب ؛ ج7 ؛ ص543
[20] الباب- 30.
[21] 1- معاني الأخبار ص 11 ح 2، و عنه في البحار ج 93 ص 219 ح 2.
[22] مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل ؛ ج5 ؛ ص328