پیوست شماره ۳: «علی ع آخر الناس عهداً برسول الله ص» در منابع عامه
طبقات ابن سعد
ذكر من قال توفي رسول الله، صلى الله عليه وسلم، في حجر علي بن أبي طالب
۱) أخبرنا محمد بن عمر، قال: أخبرنا عبد العزيز بن محمد عن حرام بن عثمان عن أبي حازم عن جابر بن عبد الله الأنصاري: أن كعب الأحبار قام زمن عمر فقال ونحن جلوس عند عمر أمير المؤمنين: ما كان آخر ما تكلم به رسول الله، صلى الله عليه وسلم؟ فقال عمر: سل عليا؛ قال: أين هو؟ قال: هو هنا؛ فسأله فقال علي: أسندته إلى صدري فوضع رأسه على منكبي فقال: الصلاة الصلاة! فقال كعب: كذلك آخر عهد الأنبياء وبه أمروا وعليه يبعثون؛ قال: فمن غسله يا أمير المؤمنين؟ قال: سل عليا؛ قال فسأله فقال: كنت أغسله وكان العباس جالسا وكان أسامة وشقران يختلفان إلي بالماء.
۲) أخبرنا محمد بن عمر، حدثني عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب عن أبيه عن جده قال: قال: رسول الله، صلى الله عليه وسلم، في مرضه ادعوا لي أخي؛ قال: فدعي له علي فقال: ادن مني، فدنوت منه فاستند إلي فلم يزل مستندا وإنه ليكلمني حتى إن بعض ريق النبي، صلى الله عليه وسلم، ليصيبني ثم نزل برسول الله، صلى الله عليه وسلم، وثقل في حجري فصحت يا عباس أدركني فإني هالك! فجاء العباس فكان جهدهما جميعا أن أضجعاه.
۳)أخبرنا محمد بن عمر، حدثني عبد الله بن محمد بن علي عن أبيه عن علي بن حسين قال: قبض رسول الله، صلى الله عليه وسلم، ورأسه في حجر علي.
۴) أخبرنا محمد بن عمر، حدثني أبو الجويرية عن أبيه عن الشعبي قال: توفي رسول الله، صلى الله عليه وسلم، ورأسه في حجر علي وغسله علي والفضل محتضنه وأسامة يناول الفضل الماء.
۵) أخبرنا محمد بن عمر، حدثني سليمان بن داود بن الحصين عن أبيه عن أبي غطفان قال: سألت بن عباس أرأيت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، توفي ورأسه في حجر أحد؟ قال: توفي وهو لمستند إلى صدر علي؛ قلت: فإن عروة حدثني عن عائشة أنها قالت: توفي رسول الله، صلى الله عليه وسلم، بين سحري ونحري! فقال ابن عباس: أتعقل؟ والله لتوفي رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وإنه لمستند إلى صدر علي، وهو الذي غسله وأخي الفضل بن عباس وأبى أبي أن يحضر وقال: إن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، كان يأمرنا أن نستتر فكان عند الستر[1]
کلام ابن حجر عسقلانی
وهذا الحديث يعارض ما أخرجه الحاكم، وابن سعد من طرق: أن النبي ﷺ مات ورأسه في حجر علي وكل طريق منها لا يخلو من شيعي، فلا يلتفت إليهم. وقد رأيت بيان حال الأحاديث التي أشرت إليها دفعا لتوهم التعصب. قال ابن سعد: ذكر من قال: توفي في حجر علي وساق من حديث جابر: سأل كعب الأحبار، عليا ما كان آخر ما تكلم به ﷺ؟ فقال: أسندته إلى صدري، فوضع رأسه على منكبي فقال: الصلاة الصلاة. فقال كعب: كذلك آخر عهد الأنبياء. وفي سنده الواقدي، وحرم بن عثمان وهما متروكان. وعن الواقدي، عن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله ﷺ في مرضه: ادعوا إلي أخي، فدعي له علي فقال: ادن مني. قال: فلم يزل مستندا إلي وإنه ليكلمني حتى نزل به، وثقل في حجري فصحت: يا عباس أدركني فإني هالك، فجاء العباس، فكان جهدهما جميعا أن أضجعاه. فيه انقطاع مع الواقدي، وعبد الله فيه لين.
وبه عن أبيه عن علي بن الحسين: قبض ورأسه في حجر علي فيه انقطاع. وعن الواقدي، عن أبي الحويرث عن أبيه عن الشعبي: مات ورأسه في حجر علي. فيه الواقدي والانقطاع، وأبو الحويرث اسمه عبد الرحمن بن معاوية بن الحارث المدني قال مالك: ليس بثقة، وأبوه لا يعرف حاله. وعن الواقدي، عن سليمان بن داود بن الحصين عن أبيه عن أبي غطفان: سألت ابن عباس قال: توفي رسول الله ﷺ وهو إلى صدر علي، قال: فقلت: فإن عروة حدثني عن عائشة قالت: توفي النبي ﷺ بين سحري ونحري، فقال ابن عباس: لقد توفي وإنه لمستند إلى صدر علي، وهو الذي غسله وأخي الفضل، وأبى أبي أن يحضر. فيه الواقدي، وسليمان لا يعرف حاله، وأبو غطفان بفتح المعجمة ثم المهملة اسمه سعد وهو مشهور بكنيته، وثقه النسائي. وأخرج الحاكم في الإكليل من طريق حبة العرني، عن علي: أسندته إلى صدري فسالت نفسه. وحبة ضعيف. ومن حديث أم سلمة قالت: علي آخرهم عهدا برسول الله ﷺ والحديث عن عائشة أثبت من هذا، ولعلها أرادت آخر الرجال به عهدا. ويمكن الجمع بأن يكون علي آخرهم عهدا به وأنه لم يفارقه حتى مال فلما مال ظن أنه مات ثم أفاق بعد أن توجه فأسندته عائشة بعده إلى صدرها فقبض.[2]
عبارات مختلف در روایات:
ان کان علی لاقرب الناس عهداً برسول الله
مستدرک حاکم
٤٧٢٢ - أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة؛ قال عبد الله بن أحمد: وقد سمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، قال: حدثنا جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة، عن أم موسى، عن أم سلمة قالت: والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله ﷺ، عدنا رسول الله ﷺ غداة وهو يقول: "جاء علي؟ جاء علي؟ " مرارا، فقالت فاطمة: كأنك بعثته في حاجة، قالت: فجاء بعد، قالت أم سلمة: فظننت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت، فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب، فأكب عليه رسول الله ﷺ، وجعل يسارره ويناجيه، ثم قبض رسول الله ﷺ من يومه ذلك، فكان علي أقرب الناس عهدا (٢).
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.
(٢) إسناده حسن إن شاء الله من أجل أم موسى، وهي سرية علي بن أبي طالب، وجاء في "تهذيب الآثار" في قسم مسند علي ص ١٦٨ أنها أم ولد الحسن بن علي، وأنها أم امرأة المغيرة بن مقسم، ووثقها العجلي، وقال الدارقطني: حديثها مستقيم يخرج حديثها اعتبارا. وقد روت عن علي وأم سلمة وعائشة والحسن بن علي، وصحح حديثها الطبري في "تهذيب الآثار"، ووثقها الهيثمي.
وهو في "مسند أحمد" ٤٤/ (٢٦٥٦٥).
وأخرجه النسائي (٧٠٧١) و (٨٤٨٧) عن محمد بن قدامة، و (٨٤٨٦) عن علي بن حجر، كلاهما عن جرير بن عبد الحميد بهذا الإسناد. ولفظ علي بن حجر مختصر: أن أحدث الناس عهدا برسول الله ﷺ علي.
قال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" ١٢/ ٧٥٩: الحديث عن عائشة أثبت من هذا (يعني أن رسول الله ﷺ قبض وهي مسندته إلى صدرها) ولعلها أرادت آخر الرجال به عهدا[3].
احدث الناس عهداً برسول الله علی
سنن نسائی
٨٤٨٦ - أخبرنا علي بن حجر قال: أخبرنا جرير، عن مغيرة، عن أم موسى قالت: قالت أم سلمة: إن أحدث الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم علي[4]
کتاب الوفاة للنسائی
١٠ - ذكر أحدث الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم
٣٢ - أخبرنى محمد بن قدامة قال ثنا جرير عن مغيرة عن أم موسى قالت قالت أم سلمة والذي تحلف به أم سلمة أن كان أقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم على قالت لما كان غداة قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ وكان (أرى) في حاجة أظنه بعثه فجعل يقول جاء على ثلاث مرات فجاء قبل طلوع الشمس فلما أن جاء عرفت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت وكنا عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ في بيت عائشة فكنت في آخر من خرج من البيت ثم جلست أدناهن من الباب فأكب عليه علي فكان آخر الناس به عهدا جعل يساره ويناجيه[5]
خصائص علی
٥٤ - ذكر أحدث الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم
١٥٤ - أخبرنا علي بن حجر المروزي قال أخبرنا جرير عن مغيرة عن أم موسى قالت قالت أم سلمة إن أحدث الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم علي
١٥٥ - أخبرنا محمد بن قدامة قال حدثنا جرير عن مغيرة عن أم موسى قالت قالت أم سلمة والذي تحلف به أم سلمة إن كان أقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم علي قالت لما كان غداة قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أرى في حاجة أظنه بعثه فجعل يقول جاء علي ثلاث مرات قالت فجاء قبل طلوع الشمس فلما أن جاء عرفنا إن له إليه حاجة فخرجنا من البيت وكنا عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ في بيت عائشة فكنت في آخر من خرج من البيت ثم جلست أدناهن من الباب فأكب عليه علي فكان آخر الناس به عهدا جعل يساره ويناجيه[6]
اسندته الی صدری
جمع الجوامع
٤/ ٢٤٤٦ - "عن جابر بن عبد الله: أن كعب الأحبار قدم زمن عمر فقال - ونحن جلوس عند عمر -: يا أمير المؤمنين ما كان آخر ما تكلم به رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ فقال عمر: سل عليا، فقال: أين هو؟ قال هو هذا: فسأله فقال على: أسندته إلى صدرى فوضع رأسه على منكبى وقال: الصلاة الصلاة فقال كعب: كذلك عهد الأنبياء وبه أمروا وعليه يبعثون، قال: فمن غسله يا أمير المؤمنين؟ قال: سل عليا، فسأله قال: كنت أغسله وكان عباس جالسا وكان أسامة وشقران يختلفان إلى بالماء".
ابن سعد وسنده ضعيف (٤)[7].
مختصر تاریخ دمشق
وعن جابر بن عبد الله أن كعب الأحبار قدم زمن عمر فقال: ونحن جلوس عند عمر: يا أمير المؤمنين، ما كان آخر ما تكلم به رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال عمر: سل عليا. قال: أين هو؟ قال: هو ها هنا، فسأله فقال علي: أسندته إلى صدري، فوضع رأسه على منكبي فقال: الصلاة الصلاة، فقال كعب: كذلك آخر عهد الأنبياء وبه أمروا وعليه يقضون. قال: فمن غسله يا أمير المؤمنين؟ قال: سل عليا: قال: فسأله فقال: كنت أنا أغسله، وكان عباس جالسا، وكان أسامة وشقران يختلفان إلي بالماء[8].
لتوفی رسول الله صلی الله علیه و آله و رأسه مستند الی صدر علی
مختصر تاریخ دمشق
وعن أبي غطفان قال: سالت ابن عباس: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي ورأسه في حجر أحد؟ قال: توفي وهو إلى صدر علي. قالت: فإن عروة حدثني عن عائشة أنها قالت: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم بين سحري ونحري. فقال ابن عباس: أيعقل! والله لتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنه لمسند إلى صدر علي، وهو الذي غسله، وأخي الفضل بن عباس وأبي أبى أن يحضر، وقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمرنا أن نستتر، فكان عند الستر[9].
مات و قد اسندته الی صدری
الحاوی الکبیر
وروي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال في مرضه هذا: يا عباس بن عبد المطلب. يا فاطمة بنت محمد يا صفية عمة رسول الله يا بني عبد مناف اعملوا لما عند الله إني لا أغني عنكم من الله شيئا سلوني ما شئتم فلما حل برسول الله - صلى الله عليه وسلم - الموت قال: يا نفس ما لك تلوذين كل ملاذ، وكان عنده قدح فيه ماء فكان يدخل يده فيه ويمسح بها وجهه ثم يقول: " اللهم أعني على سكرات الموت " ثم مات - صلى الله عليه وسلم - ورأسه في حجر عائشة، قالت عائشة: مات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين سحري ونحري وفي بيتي ودولتي ولم أظلم فيه أحدا
وقال علي بن أبي طالب عليه السلام مات وقد أسندته إلى صدري، ووضع رأسه على منكبي فقال: الصلاة الصلاة، قال كعب: كذلك آخر عهد الأنبياء وبه أمروا وعليه يبعثون[10]
ثقل فی حجری
جامع الاحادیث
٣٣٩٤٦- عن على قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فى مرضه ادعوا لى أخى فدعى له فقال: ادن منى فدنوت منه، فاستند إلى فلم يزل مستندا إلى وإنه يكلمنى حتى أن بعض ريق النبى - صلى الله عليه وسلم - ليصيبنى، ثم نزل برسول الله - صلى الله عليه وسلم - وثقل فى حجرى، فصحت يا عباس أدركنى، فإنى هالك، فجاء العباس فكان جهدهما جميعا أن أضجعاه (ابن سعد وسنده ضعيف) [كنز العمال ١٨٧٩٠]
أخرجه ابن سعد (٢/٢٦٣) .[11]
مختصر تاریخ دمشق
وعن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلمفي مرضه: أدعوا إلي أخي قال: فدعي له علي فقال: أدن مني فدنوت منه، فاستند إلي فلم يزل يستند إلي، وإنه ليكلمني حتى إن بعض ريق النبي صلى الله عليه وسلم ليصيبني، ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم وثقل في حجري فصحت يا عباس، أدركني فإني هالك. فجاء العباس، فكان جهدهما جميعا أن أضجعاه.[12]
عمده القاری
قوله: (وهو مسند إلى صدري) ، وفي الرواية الماضية: وأنا مسندة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي رواية ابن سعد من حديث جابر عن علي رضي الله عنه: قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنه لمستند إلى صدري، وعن الشعبي عن علي بن حسين: قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأسه في حجر علي، وعن ابن عباس: والله لتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنه لمستند إلى صدر علي رضي الله عنه، وهو الذي غسله وأخي الفضل وأبى أبي أن يحضر فقال: إنه صلى الله عليه وسلم كان يستحي أن أراه حاسرا. وفي (الإكليل) للحاكم بإسناده إلى علي رضي الله عنه، قال: أسندت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صدري فسالت نفسه، ومن حديث أم سلمة رضي الله عنها، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان علي آخرهم عهدا به جعل، يساره وفوه على فيه ثم قبض، وعن عائشة رضي الله عنها، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، لما حضره الموت: أدعو لي حبيبي، فقلت: أدعوا علي بن أبي طالب، فوالله مايريد ريد غيره، فلما رآه نزع الثوب الذي كان عليه وأدخله فيه، ولم يزل يحضنه حتى قبض ويده عليه[13].
مات و رأسه فی حجر علی
عمدة القاری
والحاصل أنه صلى الله عليه وسلم، مات ورأسه بين حنكها وصدرها فإن قلت تعالى: يعارضه ما رواه الحاكم وابن سعد من طريقه: أن النبي صلى الله عليه وسلم، مات ورأسه في حجر علي رضي الله عنه. قلت: لا يعارضه ولا يدانيه، لأن في كل طريق من طرقه شيعي فلا يلتفت إليهم، ولئن سلمنا فنقول: إنه يحتمل أن يكون على آخرهم عهدا به، وأنه لم يفارقه إلى أن مات فأسندته عائشة بعده إلى صدرها فقبض.[14]
[1] كتاب الطبقات الكبرى ط دار صادر، ج ۲، ص262- ۲۶۴
[2] كتاب فتح الباري بشرح البخاري ط السلفية ، ج ۸، ص139
[3] كتاب المستدرك على الصحيحين ط الرسالة، ج ۵، ص631
[4] كتاب السنن الكبرى النسائي ط الرسالة ، ج ۷، ص465
[7] كتاب جمع الجوامع المعروف ب الجامع الكبير ج 18، ص401
[8] كتاب مختصر تاريخ دمشق ، ج ۲، ص392
[9] كتاب مختصر تاريخ دمشق ، ج ۲، ص392
[10] كتاب الحاوي الكبير ج ۱۴، ص95
[11] كتاب جامع الأحاديث ، ج ۳۱، ص130
[12] كتاب مختصر تاريخ دمشق ، ج ۲، ص382
[13] كتاب عمدة القاري شرح صحيح البخاري ج ۱۸،ص71
[14] كتاب عمدة القاري شرح صحيح البخاري ج ۱۸، ص66