رفتن به محتوای اصلی

مصادر روایی؛نقطه شروع آشنایی با روایات

آشنائی با منابع روائی که منابعِ ینابیع حکمت[1]، و مجمع بحرین قرآن و عترت، و سفن بحار انوار معرفت، و مجالیِ «کلامکم نور و امرکم رشد[2]» هستند، گنجی است که پس از دستیابی، ارزش آن بیشتر معلوم می شود و یکی از راههای آن که می تواند نقطه شروع خوبی باشد آشنائی با مصادری است که بزرگان فنّ حدیث، جوامع عظیم روائی خود را -یعنی جوامع روائیه ثانویه از قبیل وافی، وسائل، بحار، عوالم[3]، مستدرک الوسائل و جامع احادیث الشیعه و غیر آنها که در کتاب وزینِ «تأسـیس الشیعة الکرام لعلوم الاسلام» 9 جامع روائی تا زمان خود ذکر کرده اند[4] - از آنها گرفته اند.

مصادر وسائل الشیعه

صاحـب وسـائـل در فائـده رابـعه[5] از خاتـمه وسـائـل پس از ذکـر کتـبی که نزد ایشان بوده [ 82 کتاب] و ذکر کتبی که نزد ایشان نبوده ولی بواسطه نقل موثّقین از آنها، مأخذ قرار داده اند [ 96 کتاب] می فرمایند :

« وأما ما نقلوا منه ـ ولم یصرّحوا باسمه ـ فكثیر جداً ، مذكور فی كتب الرجال ، یزید على ستة آلاف وستمائة كتاب ، على ما ضبطناه » [۶۶۰۰ کتاب] 

مصادر بحار الانوار

صاحب بحار هم در فصل اوّل از مقدّمه کتاب خود، مآخذ را با ذکر مؤلف نام می برند[6]، و در فصل دوّم در باره اعتبار آنها به ترتیب بحث می کنند[7]، که تلفیقی از فصل اوّل و دوّم را در این جزوه می آوریم که مشتمل بر فوائد کثیره است.

تقسیم بندی مصادر روایی

مصادر جوامع ثانویه را می توان به سه دسته تقسیم کرد :

١.اصول روائیه

٢.جوامع روائیه اوّلیه ( کتب اربعه)

٣. کتب و مصادری که از اصول روائیه نمی باشند و غالباً بعد از غیبت صغری تا انتهای قرن دهم تألیف شده اند .

معنای «اصل»

در تعریف قسم اوّل فرموده اند :

« الأصل هو عنوان صادق على بعض كتب الحدیث خاصة كما أن الكتاب عنوان یصدق على جمیعها فیقولون له كتاب أصل أو له كتاب و له أصل أو قال فی كتاب أصله أو له كتاب و أصل و غیر ذلك ، و إطلاق الأصل على هذا البعض لیس بجعل حادث من العلماء بل یطلق علیه الأصل بما له من المعنى اللغوی،

و ذلك لأن كتاب الحدیث إن كان جمیع أحادیثه سماعاً من مؤلفه عن الإمام ع أو سماعاً منه عمّن سمع عن الإمام ع فوجود تلك الأحادیث فی عالم الكتابة من صنع مؤلفها وجود أصلی بدوی ارتجالی غیر متفرع من وجود آخر فیقال له الأصل لذلك، و إن كان جمیع أحادیثه أو بعضها منقولا عن كتاب آخر سابق وجوده علیه و لو كان هو أصلا و ذكر صاحبه لهذا المؤلف أنه مرویاته عن الإمام ع و أذن له كتابتها و روایتها عنه لكنه لم یكتبها عن سماع الأحادیث عنه بل عن كتابته و خطه فیكون وجود تلك الأحادیث فی عالم الكتابة من صنع هذا المؤلف فرعاً عن الوجود السابق علیه[8]» ؛

بحار؛مستدرکی در قبال وافی و وسائل

و در باره قسم دوّم، تذکّر این نکته مفید است که صاحب بحار در عداد منابع کتاب خود، کتب اربعه را نام نبرده اند و در ضمن کتب کثیره­ ی صدوق و شیخ قدس سرهما فقیه و تهذیبین را ذکر نکرده اند و ظاهراً وجه آن این است که غرض از تألیف بحار یک نحو استدراکی برای کتب اربعه بوده است[9]  در قبال وافی و وسائل که اوّلی تنها جمع کتب اربعه[10] و دوّمی در صدر منابع کتاب خود، کتب اربعه را به ترتیب : الکافی ، من لایحضره الفقیه ، التهذیب ، الاستبصار ذکر نموده و پس از آن عیون الاخبار و غیر آن را آورده­اند[11] .

لذا مناسب است قبل از ورود در ذکر مصادر بحار -یعنی دو فصل تلفیقیِ اوّل و دوّم بحار توضیح مختصری راجع به کتب اربعه آورده شود:

كتب اربعه

الـكـافـی فی الحدیث

و هو أجلّ الكتب الأربعة الأصول المعتمدة علیه لم یكتب مثله فی المنقول من آل الرسول ، لثقة الإسلام محمد بن یعقوب بن إسحاق الكلینی الرازی ، ابن أخت علّان الكلینی ، و المتوفّى 328 ، مشتمل على أربعة و ثلاثین كتابا ، و ثلاثمائة و ستة و عشرین باباً ، و أحادیثه حصرت فی ستة عشر ألف حدیث: الصحیح 5072 ، الحسن 144 ، الموثق 178 ، القوی 302 ، الضعیف 9485 ؛ و مائة و تسعة و تسعین(١٩٩) حدیثا أزید من جمیع صحاح الستّ ، لأن الصحیحین أقلّ من سبعة آلاف ، و البقیة لا تبلغ التسعة ، أوّله : « الحمد لله المحمود لنعمته المعبود لقدرته» ، و كتبه فی الغیبة الصغرى فی مدّة عشرین سنة ، و لم یصنّف مثله فی الإسلام[12].

كتاب من لا یحضره الفقیه

أحد الأصول الأربعة للشیعة المعتمد علیها عندهم ، للشیخ الصدوق أبی جعفر محمد بن علی بن الحسین بن موسى بن بابویه القمی مصنّف نحو ٣٠٠كتاب ، و المتوفّى سنة 331 ، و هو أربعة أجزاء أحصیت أبوابها ۶۳۶ أو ۶۶۶ باباً و أحادیثها ۵۹۹۸حدیثاً[13].

 تهذیب الأحكام

أحد الكتب الأربعة المجامیع القدیمة المعوّل علیها عند الأصحاب من لدن تألیفها حتى الیوم ، ألفه شیخ الطائفة أبو جعفر محمد بن الحسن بن علی الطوسی المولود فی 385 و المتوفّى فی 460 ، استخرجه من الأصول المعتمدة للقدماء التی هیأها الله له و كانت تحت یده من لدن وروده إلى بغداد فی 408 إلى مهاجرته منها إلى النجف الأشرف فی 448 و من تلك الأصول ما كانت فی مكتبة أستاذه الشریف المرتضى المحتویة على ثمانین ألف كتاب كما هو مذكور فی التواریخ فی وجه تسمیته بالثمانینی و منها ما كانت فی مكتبة سابور المؤسسة للشیعة بكرخ بغداد التی لم تكن فی الدنیا مكتبة أحسن كتبا منها ، كانت كلها بخطوط الأئمة المعتبرة و أصولهم المحررة كما حكیناه عن یاقوت فی ج ۲ ص ۱۲۹ 

و قد خرج من قلمه الشریف تمام كتاب الطهارة إلى أوائل كتاب الصلاة بعنوان الشرح على مقنعة أستاذه الشیخ المفید الذی توفّی فی 413 و ذلك فی زمن حیاة المفید ، و كان عمره یومئذ خمساً و عشرین أو ستاً و عشرین سنة ، ثم تمّمه بعد وفاته ، و قد أنهیت أبوابه إلى ثلاثمائة و ثلاثة و تسعین باباً و أحصیت أحادیثه فی ثلاثة عشر ألف و خمسمائة و تسعین حدیثاً[14].

 الاستبصار فیما اختلف من الاخبار

 لشیخ الطائفة أبی جعفر محمد بن الحسن بن علی الطوسی المولود سنة 385 ، قدم من خراسان إلى العراق سنة 408 و هاجر من بغداد إلى الغری سنة ۴۴۸ و هو أوّل من جعل النجف مركزاً علمیا تأوى إلیه الناس من كل فجّ عمیق ، توفّی فیها سنة 460 ، هو أحد الكتب الأربعة و المجامیع الحدیثیة التی علیها مدار استنباط الأحكام الشرعیة عند الفقهاء الاثنى عشریة منذ عصر المؤلف حتى الیوم ، یقع فی ثلاثة أجزاء ، جزءان منه فی العبادات و الثالث فی بقیة أبواب الفقه من العقود و الإیقاعات و الأحكام إلى الحدود و الدیات ، أوله « الحمد لله ولی الحمد و مستحقه» ، مشتمل على عدة كتب تهذیب الأحكام غیر أن هذا مقصور على ذكر ما اختلف فیه من الاخبار و طریق الجمع بینها و التهذیب جامع للخلاف و الوفاق[15].


****************************

مصادر بحار الانوار[16]

 الفصل الأول: فی بیان الأصول و الكتب المأخوذ منها و هی:

کتب شیخ صدوق

*(۱) كتاب عیون أخبار الرضا ع

-(۲) و كتاب علل الشرائع و الأحكام 

-(۳) و كتاب إكمال الدین و إتمام النعمة فی الغیبة

-(۴) و كتاب التوحید

-(۵) و كتاب الخصال

-(۶) و كتاب الأمالی و المجالس

-(۷) و كتاب ثواب الأعمال و عقاب الأعمال

-(۸) و كتاب معانی الأخبار

-(۹) و كتاب الهدایة

-(۱۰) و رسالة العقائد

-(۱۱) و كتاب صفات الشیعة

-(۱۲) و كتاب فضائل الشیعة

-(۱۳) و كتاب مصادقة الإخوان

-(۱۴) و كتاب فضائل الأشهر الثلاثة

-(۱۵) و كتاب النصوص

-(۱۶) و كتاب المقنع كلها للشیخ الصدوق أبی جعفر محمد بن علی بن الحسین بن موسى بن بابویه القمی رضوان الله علیه(۳۰۵- ۳۸۱ هجرى)[17].

[الفصل الثانی: فی بیان الوثوق على الكتب المذكورة و اختلافها فی ذلك. اعلم أن أكثر الكتب التی اعتمدنا علیها فی النقل مشهورة معلومة الانتساب إلى مؤلفیها ككتب الصدوق رحمه الله فإنها سوى الهدایة و صفات الشیعة و فضائل الشیعة و مصادقة الإخوان و فضائل الأشهر لا تقصر فی الاشتهار عن الكتب الأربعة التی علیها المدار فی هذه الأعصار و هی داخلة فی إجازاتنا و نقل منها من تأخر عن الصدوق من الأفاضل الأخیار و كتاب الهدایة أیضا مشهور لكن لیس بهذه المثابة

و لقد یسر الله لنا منها كتبا عتیقة مصححة ككتاب الأمالی فإنا وجدنا منه نسخة مصححة معربة مكتوبة فی قریب من عصر المؤلف و كان مقروا على كثیر من المشایخ و كان علیه إجازاتهم و كذا كتاب الخصال عرضناه على نسختین قدیمتین كان على إحداهما إجازة الشیخ مقداد و كذا كتاب إكمال الدین استنسخناه من كتاب عتیق كان تاریخ كتابتها قریبا من زمان التألیف و كذا كتاب عیون أخبار الرضا ع فإنا صححنا الجزء الأول منه من كتاب مصحح كان یقال إنه بخط مصنفه رحمه الله و ظنی أنه لم یكن بخطه و لكن كان علیه خطه و تصحیحه. [18]]

کتب والد صدوق

*(۱۷) و كتاب الإمامة و التبصرة من الحیرة للشیخ الأجل أبی الحسن علی بن الحسین بن موسى بن بابویه والد الصدوق طیب الله تربتهما –

-(۱۸) و أصل آخر منه أو من غیره من القدماء المعاصرین له و یظهر من بعض القرائن أنه تألیف الشیخ الثقة الجلیل هارون بن موسى التَلّعُكبری رحمه الله.

 [و كتاب الإمامة مؤلفه من أعاظم المحدثین و الفقهاء و علماؤنا یعدون فتاواه من جملة الأخبار و وصل إلینا منه نسخه قدیمة مصححة و الأصل الآخر مشتمل على أخبار شریفة متینة معتبرة الأسانید و یظهر منه جلالة مؤلفه]

قرب الاسناد

*(۱۹) و كتاب قرب الإسناد للشیخ الجلیل الثقة أبی جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر بن الحسین بن جامع بن مالك الحمیری القمی و ظنی أن الكتاب لوالده و هو راو له كما صرح به النجاشی و إن كان الكتاب له كما صرح به ابن إدریس رحمه الله فالوالد متوسط بینه و بین ما أوردناه من أسانید كتابه.

[ و كتاب قرب الإسناد من الأصول المعتبرة المشهورة و كتبناه من نسخة قدیمة مأخوذة من خط الشیخ محمد بن إدریس و كان علیها صورة خطه هكذا الأصل الذی نقلته منه كان فیه لحن صریح و كلام مضطرب فصورته على ما وجدته خوفا من التغییر و التبدیل فالناظر فیه یمهد العذر فقد بینت عذری فیه]

بصائر الدرجات صفّار

*(۲۰) و كتاب بصائر الدرجات للشیخ الثقة العظیم الشأن محمد بن الحسن الصفّار

 [ و كتاب بصائر الدرجات من الأصول المعتبرة التی روى عنها الكلینی و غیره]

کتب شیخ طوسی

*(۲۱) و كتاب المجالس الشهیر بالأمالی

-(۲۲) و كتاب الغیبة

-(۲۳) و كتاب المصباح الكبیر

-(۲۴) و كتاب المصباح الصغیر

-(۲۵) و كتاب الخلاف

-(۲۶) و كتاب المبسوط

-(۲۷) و كتاب النهایة

-(۲۸) و كتاب الفهرست

-(۲۹) و كتاب الرجال

-(۳۰) و كتاب تفسیر التبیان

-(۳۱) و كتاب تلخیص الشافی

-(۳۲) و كتاب العدة فی أصول الفقه

-(۳۳) و كتاب الإقتصاد

-(۳۴) و كتاب الإیجاز فی الفرائض

-(۳۵) و كتاب الجمل

-(۳۶) و أجوبة المسائل الحائریة، و غیرها من الرسائل كلها لشیخ الطائفة محمد بن الحسن الطوسی قدس الله روحه.

[ و كتب الشیخ أیضا من الكتب المشهورة إلا كتاب الأمالی فإنه لیس فی الاشتهار كسائر كتبه لكن وجدنا منه نسخا قدیمة علیها إجازات الأفاضل و وجدنا ما نقل عنه المحدثون و العلماء بعده موافقا لما فیه]

 کتب شیخ مفید

*(۳۷) و كتاب الإرشاد

-(۳۸) و كتاب المجالس

-(۳۹) و كتاب النصوص

-(۴۰) و كتاب الإختصاص

-(۴۱) و الرسالة الكافیة فی إبطال توبة الخاطئة

-(۴۲) و رسالة مسار الشیعة فی مختصر التواریخ الشرعیة

-(۴۳) و كتاب المقنعة

-(۴۴) و كتاب العیون و المحاسن المشتهر بالفصول

-(۴۵) و كتاب المقالات

-(۴۶) و كتاب المزار

-(۴۷) و كتاب إیمان أبی طالب؛ و رسائل: 

-(۴۸) ذبائح أهل الكتاب 

-(۴۹) و المتعة 

-(۵۰) و سهو النبی و نومه ص عن الصلاة 

-(۵۱) و تزویج أمیر المؤمنین ع بنته من عمر 

-(۵۲) و وجوب المسح 

-(۵۳) و أجوبة المسائل السرویة 

-(۵۴) و العكبریة 

-(۵۵) و الإحدى و الخمسین، و غیرها 

-(۵۶) و شرح عقائد الصدوق، كلها للشیخ الجلیل المفید محمد بن محمد بن النعمان قدس الله لطیفه.

[ و كتاب الإرشاد أشهر من مؤلفه رحمه الله و كتاب المجالس وجدنا منه نسخا عتیقة و القرائن تدل على صحته. و أما كتاب الإختصاص فهو كتاب لطیف مشتمل على أحوال أصحاب النبی ص و الأئمة ع و فیه أخبار غریبة و نقلته من نسخة عتیقة و كان مكتوبا على عنوانه كتاب مستخرج من كتاب الإختصاص تصنیف أبی علی أحمد بن الحسین بن أحمد بن عمران رحمه الله لكن كان بعد الخطبة هكذا قال محمد بن محمد بن النعمان حدثنی أبو غالب أحمد بن محمد الزراری و جعفر بن محمد بن قولویه إلى آخر السند و كذا إلى آخر الكتاب یبتدئ من مشایخ الشیخ المفید فالظاهر أنه من مؤلفات المفید رحمه الله و سائر كتبه للاشتهار غنیة عن البیان]

 امالی ابن شیخ الطائفه

*(۵۷) و كتاب المجالس الشهیر بالأمالی للشیخ الجلیل أبی علی الحسن بن شیخ الطائفة قدس الله روحهما.

[ و أمالی ولده العلامة فی زماننا أشهر من أمالیه و أكثر الناس یزعمون أنه أمالی الشیخ و لیس كذلك كما ظهر لی من القرائن الجلیة و لكن أمالی ولده لا یقصر عن أمالیه فی الاعتبار و الاشتهار و إن كان أمالی الشیخ عندی أصح و أوثق]

کامل الزیارة

*(۵۸) و كتاب كامل الزیارة للشیخ النبیل الثقة أبی القاسم جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى بن قولویه.

[و كتاب كامل الزیارة من الأصول المعروفة و أخذ منه الشیخ فی التهذیب و غیره من المحدثین]

المحاسن

*(۵۹) و كتاب المحاسن و الآداب للشیخ الكامل الثقة أحمد بن محمد بن خالد البرقی

 [ و كتاب المحاسن للبرقی من الأصول المعتبرة و قد نقل عنه الكلینی و كل من تأخر عنه من المؤلفین]

تفسیر علی بن ابراهیم

*(۶۰) و كتاب التفسیر للشیخ الجلیل الثقة علی بن إبراهیم بن هاشم القمی

 [ و كتاب تفسیر علی بن إبراهیم من الكتب المعروفة و روى عنه الطبرسی و غیره]

کتاب العلل

*(۶۱) و كتاب العلل لولده الجلیل محمد

 [ و كتاب العلل و إن لم یكن مؤلفه مذكورا فی كتب الرجال لكن أخباره مضبوطة موافقة لما رواه والده و الصدوق و غیرهما و مؤلفه مذكور فی أسانید بعض الروایات و روى الكلینی فی باب من رأى القائم ع عن محمد و الحسن ابنی علی بن إبراهیم بتوسط علی بن محمد و كذا فی موضع آخر من الباب المذكور عنه فقط بتوسطه و هذا مما یؤید الاعتماد و إن كان لا یخلو من غرابة لروایته عن علی بن إبراهیم كثیرا بلا واسطة بل الأظهر كما سنح لی أخیرا أنه محمد بن علی بن إبراهیم بن محمد الهمدانی و كان وكیل الناحیة كما أوضحته فی تعلیقاتی على الكافی]

تفسیر عیاشی

*(۶۲) و كتاب التفسیر لمحمد بن مسعود السلمی المعروف بالعیاشی الشیخ الثقة الراویة للأخبار.

[ و كتاب تفسیر العیاشی روى عنه الطبرسی و غیره و رأینا منه نسختین قدیمتین و عد فی كتب الرجال من كتبه لكن بعض الناسخین حذف أسانیده للاختصار و ذكر فی أوله عذرا هو أشنع من جرمه]

تفسیر منسوب به امام عسکری

*(۶۳) و كتاب التفسیر المنسوب إلى الإمام الهمام الصمصام الحسن بن علی العسكری صلوات الله علیه و على آبائه و ولده الخلف الحجة.

 [ و كتاب تفسیر الإمام ع من الكتب المعروفة و اعتمد الصدوق علیه و أخذ منه و إن طعن فیه بعض المحدثین و لكن الصدوق رحمه الله أعرف و أقرب عهدا ممن طعن فیه و قد روى عنه أكثر العلماء من غیر غمز فیه]

روضه الواعظین

*(۶۴) و كتاب روضة الواعظین و تبصرة المتعظین للشیخ محمد بن علی بن أحمد الفارسی و أخطأ جماعة و نسبوه إلى الشیخ المفید و قد صرح بما ذكرناه ابن شهرآشوب فی المناقب و الشیخ منتجب الدین فی الفهرست و العلامة رحمه الله فی رسالة الإجازة و غیرهم و ذكر العلامة سنده إلى هذا الكتاب كما سنذكره فی المجلد الآخر من الكتاب إن شاء الله تعالى.

ثم اعلم أن العلامة رحمه الله ذكر اسم المؤلف كما ذكرنا و سیظهر من كلام ابن شهرآشوب أن المؤلف محمد بن الحسن بن علی الفتال الفارسی و أن صاحب التفسیر و صاحب الروضة واحد و كذا ذكره فی كتاب معالم العلماء و یظهر من كلام الشیخ منتجب الدین فی فهرسته أنهما اثنان حیث قال محمد بن علی الفتال النیسابوری صاحب التفسیر ثقة و أی ثقة و قال بعد فاصلة كثیرة الشیخ الشهید محمد بن أحمد الفارسی مصنف كتاب روضة الواعظین.

و قال ابن داود فی كتاب الرجال: محمد بن أحمد بن علی الفتال النیسابوری المعروف بابن الفارسی لم خج [لم:رمز لم یرو عنهم و خج:رجال الشیخ ] متكلم جلیل القدر فقیه عالم زاهد ورع قتله أبو المحاسن عبد الرزاق رئیس نیسابور الملقب بشهاب الإسلام لعنه الله انتهى و یظهر من كلامه أن اسم أبیه أحمد و أما نسبته إلى رجال الشیخ فلا یخفى سهوه فیه إذ لیس فی رجال الشیخ منه أثر مع أن هذا الرجل زمانه متأخر عن زمان الشیخ بكثیر كما یظهر من فهرست الشیخ منتجب الدین و من إجازة العلامة و من كلام ابن شهرآشوب و على أی حال یظهر مما نقلنا جلالة المؤلف و أن كتابه كان من الكتب المشهورة عند الشیعة.

 [ و كتاب روضة الواعظین ذكرنا أنه داخل فی إجازات العلماء الأعلام و نقل عنه الأفاضل الكرام و قد عرفت حاله و حال مؤلفه مما نقلنا عن سلفنا الفخام]

کتب مرحوم طبرسی

*(۶۵) و كتاب إعلام الورى بأعلام الهدى

-(۶۶) و رسالة الآداب الدینیة

-(۶۷) و تفسیر مجمع البیان

-(۶۸) و تفسیر جامع الجوامع كلها للشیخ أمین الدین أبی علی الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسی المجمع على جلالته و فضله و ثقته. 

[ و كذا كتاب إعلام الورى و مؤلفه أشهر من أن یحتاج إلى البیان و هو عندی بخط مؤلفه رحمه الله. و رسالة الآداب أیضا معروفة أخذ عنها ولده فی المكارم و أما تفسیراه الكبیر و الصغیر فلا یحتاجان إلى التشهیر]

مکارم الاخلاق

*(۶۹) و كتاب مكارم الأخلاق و ینسب إلى الشیخ المذكور أبی علی و هو غیر صواب بل هو تألیف أبی نصر الحسن بن الفضل ابنه كما صرح به ولده الخلف فی كتاب مشكاة الأنوار و الكفعمی فیما ألحق بالدروع الواقیة و فی البلد الأمین.

[ و كتاب المكارم فی الاشتهار كالشمس فی رابعة النهار و مؤلفه قد أثنى علیه جماعة من الأخیار]

مشکاة الانوار

*(۷۰) و كتاب مشكاة الأنوار لسبط الشیخ أبی علی الطبرسی [علی بن حسن بن فضل] ألفه تتمیما لمكارم الأخلاق تألیف والده الجلیل.

[ و كتاب مشكاة الأنوار كتاب ظریف مشتمل على أخبار غریبة]

الاحتجاج

*(۷۱) و كتاب الإحتجاج و ینسب هذا أیضا إلى أبی علی و هو خطأ بل هو تألیف أبی منصور أحمد بن علی بن أبی طالب الطبرسی كما صرح به السید بن طاوس فی كتاب كشف المحجة و ابن شهرآشوب فی معالم العلماء و سیظهر لك مما سننقل من كتاب المناقب لابن شهرآشوب أیضا.

[ و كتاب الإحتجاج و إن كانت أكثر أخباره مراسیل لكنها من الكتب المعروفة المتداولة و قد أثنى السید ابن طاوس على الكتاب و على مؤلفه و قد أخذ عنه أكثر المتأخرین]

کتب ابن شهرآشوب

*(۷۲) و كتاب المناقب

-(۷۳) و كتاب معالم العلماء

-(۷۴) و كتاب بیان التنزیل

-(۷۵) و رسالة متشابه القرآن كلها للشیخ الفقیه رشید الدین أبی جعفر محمد بن علی بن شهرآشوب المازندرانی

 [ و كتابا المناقب و المعالم من الكتب المعتبرة قد ذكرهما أصحاب الإجازات و مؤلفهما أشهر فی الفضل و الثقة و الجلالة من أن یخفى حاله على أحد. و بیان التنزیل كتاب صغیر الحجم كثیر الفوائد أخذنا منه یسیرا لكون أكثره مذكورا فی غیره]

کشف الغمة

*(۷۶) و كتاب كشف الغمة للشیخ الثقة الزكی علی بن عیسى الإربلی

 [ و كتاب كشف الغمة من أشهر الكتب و مؤلفه من العلماء الإمامیة المذكورین فی سند الإجازات]

تحف العقول

*(۷۷) و كتاب تحف العقول عن آل الرسول تألیف الشیخ أبی محمد الحسن بن علی بن شعبة

 [ و كتاب تحف العقول عثرنا منه على كتاب عتیق و نظمه یدل على رفعة شأن مؤلفه و أكثره فی المواعظ و الأصول المعلومة التی لا نحتاج فیها إلى سند]

کتب ابن بطریق اسدی[19]

*(۷۸) و كتاب العمدة

-(۷۹) و كتاب المستدرك

-(۸۰) و كتاب المناقب كلها فی أخبار المخالفین فی الإمامة للشیخ أبی الحسین یحیى بن الحسن بن الحسین بن علی بن محمد بن البطریق الأسدی

 [ و كتاب العمدة و مؤلفه مشهوران مذكوران فی أسانید الإجازات و كذا المناقب و أما المستدرك فعندنا منه نسخة قدیمة نظن أنها بخط مؤلفها]

کفایة الاثر

*(۸۱) و كتاب كفایة الأثر فی النصوص على الأئمة الاثنی عشر للشیخ السعید علی بن محمد بن علی الخزاز القمی

 [ و كتاب الكفایة كتاب شریف لم یؤلف مثله فی الإمامة و هذا الكتاب و مؤلفه مذكوران فی إجازة العلامة و غیرها و تألیفه أدل دلیل على فضله و ثقته و دیانته و وثقه العلامة فی الخلاصة قال كان ثقة من أصحابنا فقیها وجها و قال ابن شهرآشوب فی المعالم علی بن محمد بن علی الخزاز الرازی و یقال له القمی و له كتب فی الكلام و فی الفقه، من كتبه الكفایة فی النصوص]

تنبیه الخاطر و نزهة الناظر

*(۸۲) و كتاب تنبیه الخاطر و نزهة الناظر [مجموعه ورّام] للشیخ الزاهد ورّام بن عیسى بن أبی النجم بن ورّام بن حمدان بن خولان بن إبراهیم بن مالك الأشترو السند إلى هذا الكتاب مذكور فی الإجازات و ذكره الشیخ منتجب الدین فی الفهرس و قال إنه عالم فقیه صالح شاهدته بحلة و وافق الخبر الخبر و أثنى علیه السید ابن طاوس

[ و كذا كتاب تنبیه الخاطر و مؤلفه مذكوران فی الإجازات مشهوران لكنه رحمه الله لما كان كتابه مقصورا على المواعظ و الحكم لم یمیز الغث من السمین و خلط أخبار الإمامیة بآثار المخالفین و لذا لم نذكر جمیع ما فی ذلك الكتاب بل اقتصرنا على نقل ما هو أوثق لعدم افتقارنا ببركات الأئمة الطاهرین ع إلى أخبار المخالفین]

کتب حافظ برسی

*(۸۳) و كتاب مشارق الأنوار

(۸۴) و كتاب الألفین للحافظ رجب البرسی و لا أعتمد على ما یتفرد بنقله لاشتمال كتابیه على ما یوهم الخبط و الخلط و الارتفاع و إنما أخرجنا منهما ما یوافق الأخبار المأخوذة من الأصول المعتبرة. 

[ و كتابا مشارق الأنوار و الألفین قد عرفت حالهما]

کتب شهید اول

*(۸۵) و كتاب الذكرى

-(۸۶) و كتاب الدروس

-(۸۷) و كتاب القواعد

-(۸۸) و كتاب البیان

-(۸۹) و كتاب الألفیة

-(۹۰) و كتاب النفلیة

-(۹۱) و كتاب نكت الإرشاد

-(۹۲) و كتاب المزار

-(۹۳) و رسالة الإجازات

-(۹۴) و كتاب اللوامع

-(۹۵) و كتاب الأربعین

-(۹۶) و رسالة فی تفسیر الباقیات الصالحات كلها للشیخ العلامة السعید الشهید محمد بن مكی قدس الله لطیفه

-(۹۷) و كتاب الإستدراك

-(۹۸) و كتاب الدرة الباهرة من الأصداف الطاهرة له قدس سره أیضا كما أظن و الأخیر عندی منقولا عن خطه رحمه الله و سائر رسائله و أجوبة مسائله. 

[ و مؤلفات الشهید مشهورة كمؤلفها العلامة إلا كتاب الإستدراك فإنی لم أظفر بأصل الكتاب و وجدت أخبارا مأخوذة منه بخط الشیخ الفاضل محمد بن علی الجبعی و ذكر أنه نقلها من خط الشهید رفع الله درجته و الدرة الباهرة فإنه لم یشتهر اشتهار سائر كتبه و هو مقصور على إیراد كلمات وجیزة مأثورة عن النبی ص و كل من الأئمة صلوات الله علیهم أجمعین]

کتب سید مرتضی

*(۹۹) و كتاب الدرر و الغرر

-(۱۰۰) و كتاب تنزیه الأنبیاء

-(۱۰۱) و كتاب الشافی

-(۱۰۲) و كتاب شرح قصیدة السید الحمیری

-(۱۰۳) و كتاب جمل العلم و العمل

-(۱۰۴) و كتاب الإنتصار

-(۱۰۵) و كتاب الذریعة

-(۱۰۶) و كتاب المقنع فی الغیبة

-(۱۰۷) و رسالة تفضیل الأنبیاء على الملائكة ع

-(۱۰۸) و رسالة المحكم و المتشابه

-(۱۰۹) و كتاب منقذ البشر من أسرار القضاء و القدر

-(۱۱۰) و أجوبة المسائل المختلفة كلها للسید المرتضى علم الهدى أبی القاسم علی بن الحسین الموسوی نور الله ضریحه.-

-(۱۱۱) و كتاب عیون المعجزات ینسب إلیه و لم یثبت عندی إلا أنه كتاب لطیف عندنا منه نسخة قدیمة و لعله من مؤلفات بعض قدماء المحدثین یروی عن أبی علی محمد بن هشام و عن محمد بن علی بن إبراهیم.

كتب سید رضی

*(۱۱۲) و كتاب نهج البلاغة

-(۱۱۳) و كتاب خصائص الأئمة

-(۱۱۴) و كتاب المجازات النبویة

-(۱۱۵) و تفسیر القرآن للسید الرضی محمد بن الحسین الموسوی قدس سره. 

[ و كتب السیدین الجلیلین كمؤلفیها لا تحتاج إلى البیان]

طب الائمة

*(۱۱۶) و كتاب طب الأئمة علیهم السّلام لأبی عتاب عبد الله بن بسطام بن سابور الزیات و أخیه الحسین بن بسطام ذكرهما النجاشی من غیر توثیق و ذكر أن لهما كتابا جمعاه فی الطب.

 [ و كتاب طب الأئمة من الكتب المشهورة لكنه لیس فی درجة سائر الكتب لجهالة مؤلفه و لا یضر ذلك إذ قلیل منه یتعلق بالأحكام الفرعیة و فی الأدویة و الأدعیة لا نحتاج إلى الأسانید القویة]

صحیفة الرضا

*(۱۱۷) و كتاب صحیفة الرضا المسندة إلى شیخنا أبی علی الطبرسی رحمه الله بإسناده إلى الرّضا علیه السّلام.

[ و كتاب صحیفة الرضا ع من الكتب المشهورة بین الخاصة و العامة و روى السید الجلیل علی بن طاوس منها بسنده إلى الشیخ الطبرسی رحمه الله و وجدت أسانید فی النسخ القدیمة منه إلى الشیخ المذكور و منه إلى الإمام ع

و قال الزمخشری فی كتاب ربیع الأبرار: كان یقول یحیى بن الحسین الحسینی فی إسناد صحیفة الرضا لو قرئ هذا الإسناد على أذن مجنون لأفاق و أشار النجاشی فی ترجمة عبد الله بن أحمد بن عامر الطائی و ترجمة والده راوی هذه الرسالة إلیها و مدحها و ذكر سنده إلیها و بالجملة هی من الأصول المشهورة و یصح التعویل علیها]

طب الرضا

*(۱۱۸) و كتاب طب الرّضا علیه السّلام كتبه للمأمون و هو معروف بالرسالة الذهبیة.

 [ و كذا كتاب طب الرضا من الكتب المعروفة و ذكر الشیخ منتجب الدین فی الفهرست أن السید فضل الله بن علی الراوندی كتب علیه شرحا سماه ترجمة العلوی للطب الرضوی و قال ابن شهرآشوب فی المعالم فی ترجمة محمد بن الحسن بن جمهور القمی له الملاحم و الفتن الواحدة و الرسالة الذهبیة عن الرضا صلوات الله علیه فی الطب انتهى و ذكر الشیخ فی الفهرست نحو ذلك و ذكر سنده إلیه و سنورده بتمامه فی كتاب السماء و العالم فی أبواب الطب]

فقه الرضا

*(۱۱۹) و كتاب فقه الرّضا علیه السّلام أخبرنی به السید الفاضل المحدث القاضی أمیر حسین طاب ثراه ما ورد أصفهان قال قد اتفق فی بعض سنی مجاورتی بیت الله الحرام أن أتانی جماعة من أهل قم حاجین و كان معهم كتاب قدیم یوافق تاریخه عصر الرضا صلوات الله علیه و سمعت الوالد رحمه الله أنه قال سمعت السید یقول كان علیه خطه صلوات الله علیه و كان علیه إجازات جماعة كثیرة من الفضلاء و قال السید حصل لی العلم بتلك القرائن أنه تألیف الإمام ع فأخذت الكتاب و كتبته و صححته فأخذ والدی قدس الله روحه هذا الكتاب من السید و استنسخه و صححه و أكثر عباراته موافق لما یذكره الصدوق أبو جعفر بن بابویه فی كتاب من لا یحضره الفقیه من غیر سند و ما یذكره والده فی رسالته إلیه و كثیر من الأحكام التی ذكرها أصحابنا و لا یعلم مستندها مذكورة فیه كما ستعرف فی أبواب العبادات.

[ و كتاب فقه الرضا ع قد عرفت حاله]

مسائل علی بن جعفر

*(۱۲۰) و كتاب المسائل المشتمل على جلّ ما سأله السید الشریف الجلیل النبیل علی بن الإمام الصادق جعفر بن محمد أخاه الكاظم صلوات الله علیهم أجمعین.

[ و كتاب المسائل أحادیثه موافقة لما فی الكتب المتداولة و راویه أشهر من أن یخفى حاله و جلالته على أحد]

کتب راوندیَّین

 *(۱۲۱) و كتاب الخرائج و الجرائح للشیخ الإمام قطب الدین أبی الحسن سعید بن هبة الله بن حسن الراوندی

-(۱۲۲) و كتاب قصص الأنبیاء له أیضا على ما یظهر من أسانید الكتاب و اشتهر أیضا و لا یبعد أن یكون تألیف فضل الله بن علی بن عبید الله الحسنی الراوندی كما یظهر من بعض أسانید السید بن طاوس و قد صرح بكونه منه فی رسالة النجوم و كتاب فلاح السائل و الأمر فیه هین لكونه مقصورا على القصص و أخباره جلها مأخوذة من كتب الصدوق رحمه الله.-

-(۱۲۳) و كتاب فقه القرآن للأول أیضا.-

(۱۲۴)* و كتاب ضوء الشهاب شرح شهاب الأخبار للثانی فضل الله رحمه الله

-(۱۲۵) و كتاب الدعوات

-(۱۲۶) و كتاب اللباب

-(۱۲۷) و كتاب شرح نهج البلاغة

-(۱۲۸) و كتاب أسباب النزول له أیضا

[ و كتابا الخرائج و فقه القرآن معلوما الانتساب إلى مؤلفهما الذی هو من أفاضل الأصحاب و ثقاتهم و الكتابان مذكوران فی فهارس العلماء و نقل الأصحاب عنهما. و كتاب الدعاء وجدنا منه نسخة عتیقة و فیه دعوات موجزة شریفة مأخوذة من الأصول المعتبرة مع أن الأمر فی سند الدعاء هین. و كتاب القصص قد عرفت حاله و عرضناه على نسخة كان علیها خط الشهید الثانی رحمه الله و تصحیحه. و كتاب ضوء الشهاب كتاب شریف مشتمل على فوائد جمة خلت عنها كتب الخاصة و العامة. و كتاب اللباب مشتمل على بعض الفوائد. و شرح النهج مشهور معروف رجع إلیه أكثر الشراح. و كتاب أسباب النزول فیه فوائد]

کتب سید علی ابن طاووس

*(۱۲۹) و كتاب ربیع الشیعة

-(۱۳۰) و كتاب أمان الأخطار

-(۱۳۱) و كتاب سعد السعود

-(۱۳۲) و كتاب كشف الیقین فی تسمیة مولانا أمیر المؤمنین ع

-(۱۳۳) و كتاب الطرائف

-(۱۳۴) و كتاب الدروع الواقیة

-(۱۳۵) و كتاب فتح الأبواب فی الاستخارة

-(۱۳۶)و كتاب فرج المهموم بمعرفة منهج الحلال و الحرام من علم النجوم

-(۱۳۷) و كتاب جمال الأسبوع

-(۱۳۸) و كتاب إقبال الأعمال

-(۱۳۹) و كتاب فلاح السائل

-(۱۴۰) و كتاب مهج الدعوات

-(۱۴۱) و كتاب مصباح الزائر

-(۱۴۲) و كتاب كشف المحجة لثمرة المهجة

-(۱۴۳) و كتاب اللهوف على أهل الطفوف

-(۱۴۴) و كتاب غیاث سلطان الورى

-(۱۴۵) و كتاب المجتنى

-(۱۴۶) و كتاب الطرف

-(۱۴۷) و كتاب التحصین فی أسرار ما زاد على كتاب الیقین

-(۱۴۸) و كتاب الإجازات

-(۱۴۹) و رسالة محاسبة النفس كلها للسید النقیب الثقة الزاهد جمال العارفین أبی القاسم علی بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس الحسنی

زوائد الفوائد

*(۱۵۰) و كتاب زوائد الفوائد لولده الشریف المنیف الجلیل المسمى باسم والده المكنی بكنیته.

فرحة الغری

*(۱۵۱) و كتاب فرحة الغری للسید المعظم غیاث الدین الفقیه النسابة عبد الكریم بن أحمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن الطاوس الحسنی

کتب سید احمد بن طاووس

*(۱۵۲) و كتاب الرجال

-(۱۵۳) و كتاب بناء المقالة الفاطمیة فی نقض الرسالة العثمانیة

-(۱۵۴) و كتاب عین العبرة فی غبن العترة -

-(۱۵۵)و كتاب زهرة الریاض و نزهة المرتاض كلها للسید النقیب الأجل الأفضل أحمد بن موسى بن طاوس صاحب كتاب البشرى بشره الله بالحسنى.

 [ و كتب السادة الأعلام أبناء طاوس كلها معروفة و تركنا منها كتاب ربیع الشیعة لموافقته لكتاب إعلام الورى فی جمیع الأبواب و الترتیب و هذا مما یقضی منه العجب]

تأویل الآیات الظاهرة

*(۱۵۶) و كتاب تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة للسید الفاضل العلامة الزكی شرف الدین علی الحسینی الأسترآبادی المتوطن فی الغری مؤلف كتاب الغرویة فی شرح الجعفریة تلمیذ الشیخ الأجل نور الدین علی بن عبد العالی الكركی و أكثره مأخوذ من تفسیر الشیخ الجلیل محمد بن العباس بن علی بن مروان بن الماهیار و ذكر النجاشی بعد توثیقه أن له كتاب ما نزل من القرآن فی أهل البیت و كان معاصرا للكلینی.-

-(۱۵۷) و كتاب كنز جامع الفوائد و هو مختصر من كتاب تأویل الآیات له أو لبعض من تأخر عنه و رأیت فی بعض نسخه ما یدل على أن مؤلفه الشیخ علی بن سیف بن منصور

[ و كتاب تأویل الآیات و كتاب كنز جامع الفوائد رأیت جمعا من المتأخرین رووا عنهما و مؤلفهما فی غایة الفضل و الدیانة]

کتب ابن جمهور

*(۱۵۸) و كتاب غوالی اللآلی

-(۱۵۹) و كتاب نثر اللآلی كلاهما تألیف الشیخ الفاضل محمد بن جمهور الأحساوی و له تألیفات أخرى قد نرجع إلیها و نورد منها. [ و كتاب غوالی اللآلی و إن كان مشهورا و مؤلفه فی الفضل معروفا لكنه لم یمیز القشر من اللباب و أدخل أخبار متعصبی المخالفین بین روایات الأصحاب فلذا اقتصرنا منه على نقل بعضها و مثله كتاب نثر اللآلی و كتاب جامع الأخبار]

جامع الاخبار

*(۱۶۰) و كتاب جامع الأخبار و أخطأ من نسبه إلى الصدوق بل یروی عن الصدوق بخمس وسائط و قد یظن كونه تألیف مؤلف مكارم الأخلاق و یحتمل كونه لعلی بن سعد الخیاط لأنه قال الشیخ منتجب الدین فی فهرسته الفقیه الصالح أبو الحسن علی بن أبی سعد بن أبی الفرج الخیاط عالم ورع واعظ له كتاب الجامع فی الأخبار و یظهر من بعض مواضع الكتاب أن اسم مؤلفه محمد بن محمد الشعیری و من بعضها أنه یروی عن الشیخ جعفر بن محمد الدوریستی بواسطة.

[ و كتاب غوالی اللآلی و إن كان مشهورا و مؤلفه فی الفضل معروفا لكنه لم یمیز القشر من اللباب و أدخل أخبار متعصبی المخالفین بین روایات الأصحاب فلذا اقتصرنا منه على نقل بعضها و مثله كتاب نثر اللآلی و كتاب جامع الأخبار]

الغیبة نعمانی

*(۱۶۱) و كتاب الغیبة للشیخ الفاضل الكامل الزكی محمد بن إبراهیم النعمانی تلمیذ الكلینی.

[ و كتاب النعمانی من أجل الكتب و قال الشیخ المفید رحمه الله فی إرشاده بعد أن ذكر النصوص على إمامة الحجة علیه و على آبائه الصلاة و السلام: و الروایات فی ذلك كثیرة قد دوّنها أصحاب الحدیث من هذه العصابة فی كتبها فممّن أثبتها على الشرح و التفصیل محمد بن إبراهیم المكنی أبا عبد الله النعمانی فی كتابه الذی صنفه فی الغیبة]

الروضة فی المعجزات و الفضائل

*(۱۶۲) و كتاب الروضة فی المعجزات و الفضائل لبعض علمائنا و أخطأ من نسبه إلى الصدوق لأنه یظهر منه أنه ألف فی سنة نیف و خمسین و ستمائة.

[ و كتاب الروضة لیس فی محل رفیع من الوثوق]

توحید مفضل و رساله اهلیلجه

*(۱۶۳) و كتابا التوحید

 -(۱۶۴) و الإهلیلجة عن الصادق علیه السّلام بروایة المفضل بن عمر. قال السید علی بن طاوس فی كتاب كشف المحجة لثمرة المهجة فیما أوصى إلى ابنه: انظر كتاب المفضل بن عمر الذی أملاه علیه الصادق ع فیما خلق الله جل جلاله من الآثار و انظر كتاب الإهلیلجة و ما فیه من الاعتبار. 

[ و كتابا التوحید و الإهلیلجة قد عرفت حالهما و سیاقهما یدل على صحتهما و قال ابن شهرآشوب فی المعالم:«المفضل بن عمر. له وصیة. و كتاب الإهلیلجة من إملاء الصادق ع فی التوحید و نسب بعض علماء المخالفین أیضا هذا الكتاب إلیه ع» و قال النجاشی فی ترجمة المفضل:«و له كتاب فكر:كتاب فی بدء الخلق و الحث على الاعتبار» و لعله إشارة إلى التوحید و عد من كتب الحمدان بن المعافا كتاب الإهلیلجة و لعل المعنى أنه من مرویاته]

مصباح الشریعة

*(۱۶۵) و كتاب مصباح الشریعة و مفتاح الحقیقة المنسوب إلى مولانا الصادق علیه السّلام و قال السید علی بن طاوس رضی الله عنه فی كتاب أمان الأخطار و یصحب المسافر معه كتاب الإهلیلجة و هو كتاب مناظرة الصادق ع الهندی فی معرفة الله جل جلاله بطرق غریبة عجیبة ضروریة حتى أقر الهندی بالإلهیة و الوحدانیة و یصحب معه كتاب المفضل بن عمر الذی رواه عن الصادق ع فی معرفة وجوه الحكمة فی إنشاء العالم السفلی و إظهار أسراره فإنه عجیب فی معناه و یصحب معه كتاب مصباح الشریعة و مفتاح الحقیقة عن الصادق ع فإنه كتاب شریف لطیف فی التعریف بالتسلیك إلى الله جل جلاله و الإقبال علیه و الظفر بالأسرار التی اشتملت علیه انتهى.

[ و كتاب مصباح الشریعة فیه بعض ما یریب اللبیب الماهر و أسلوبه لا یشبه سائر كلمات الأئمة و آثارهم و روى الشیخ فی مجالسه بعض أخباره هكذا أخبرنا جماعة عن أبی المفضل الشیبانی بإسناده عن شقیق البلخی عمن أخبره من أهل العلم. هذا یدل على أنه كان عند الشیخ رحمه الله و فی عصره و كان یأخذ منه و لكنه لا یثق به كل الوثوق و لم یثبت عنده كونه مرویا عن الصادق ع و أن سنده ینتهی إلى الصوفیة و لذا اشتمل على كثیر من اصطلاحاتهم و على الروایة عن مشایخهم و من یعتمدون علیه فی روایاتهم و الله یعلم]

تفسیر نعمانی

*(۱۶۶) و كتاب التفسیر الذی رواه الصادق عن أمیر المؤمنین ع المشتمل على أنواع آیات القرآن و شرح ألفاظه بروایة محمد بن إبراهیم النعمانی و سیأتی بتمامه فی كتاب القرآن

کتب سعد بن عبدالله اشعری

*(۱۶۷) و كتاب ناسخ القرآن و منسوخه و محكمه و متشابهه للشیخ الثقة الجلیل القدر سعد بن عبد الله الأشعری رواه عنه جعفر بن محمد بن قولویه و ستأتی الإشارة إلیه أیضا فی كتاب القرآن.

[ و كتابا التفسیر راویاهما معتبران مشهوران و مضامینهما متوافقتان موافقتان لسائر الأخبار و أخذ منهما علی بن إبراهیم و غیره من العلماء الأخیار و عد النجاشی من كتب سعد بن عبد الله كتاب ناسخ القرآن و منسوخه و محكمه و متشابهه و ذكر أسانید صحیحة إلى كتبه]

-(١۶٨) و كتاب المقالات و الفرق و أسمائها و صنوفها تألیف الشیخ الأجل المتقدم سعد بن عبد الله رحمه الله.

 [ و كتاب المقالات عده الشیخ و النجاشی من جملة كتب سعد و أوردا أسانیدهما الصحیحة إلیه و مؤلفه فی الثقة و الفضل و الجلالة فوق الوصف و البیان و نقل الشیخ فی كتاب الغیبة و الكشی و كتاب الرجال من هذا الكتاب]

کتاب سلیم

*(۱۶۹) و كتاب سلیم بن قیس الهلالی

 [ و كتاب سلیم بن قیس فی غایة الاشتهار و قد طعن فیه جماعة و الحق أنه من الأصول المعتبرة و سنتكلم فیه و فی أمثاله فی المجلد الآخر من كتابنا و سنورد إسناده فی الفصل الخامس]

کتب شیخ سلیمان صهرشتی

*(۱۷۰) و كتاب قبس المصباح من مؤلفات الشیخ الفاضل أبی الحسن سلیمان بن الحسن الصهرشتی من مشاهیر تلامذة شیخ الطائفة فی الدعاء و هو یروی عن جماعة منهم أبو یعلى محمد بن الحسن بن حمزة الجعفری و شیخ الطائفة و أبو الحسین أحمد بن علی الكوفی النجاشی و أبو الفرج المظفر بن علی بن حمدان القزوینی عن الشیخ المفید رضی الله عنهم أجمعین.-

-(۱۷۱) و كتاب إصباح الشیعة بمصباح الشریعة له أیضا. 

[ و كتاب قبس المصباح قد عرفت جلالة مؤلفه مع أنه مقصور على الدعاء]

کتب شیخ زین الدین البیاضی[20]

*(۱۷۲) و كتاب الصراط المستقیم

-(۱۷۳) و رسالة الباب المفتوح إلى ما قیل فی النفس و الروح كلاهما للشیخ الجلیل زین الدین علی بن محمد بن یونس البیاضی

کتب ابن سلیمان

*(۱۷۴) و كتاب منتخب البصائر للشیخ الفاضل حسن بن سلیمان تلمیذ الشهید رحمه الله انتخبه من –

بصائر الدرجات سعد بن عبدالله

-(۱۷۵) كتاب البصائر لسعد بن عبد الله بن أبی خلف و ذكر فیه من الكتب الأخرى مع تصریحه بأسامیها لئلا یشتبه ما یأخذه عن كتاب سعد بغیره

-(۱۷۶) و كتاب المحتضر

-(۱۷۷) و كتاب الرجعة له أیضا. 

[ و كتب البیاضی و ابن سلیمان كلها صالحة للاعتماد و مؤلفاها من العلماء الأنجاد و تظهر منها غایة المتانة و السداد]

السرائر

*(۱۷۸) و كتاب السرائر للشیخ الفاضل الثقة العلامة محمد بن إدریس الحلی و قد أورد فی آخر ذلك الكتاب بابا مشتملا على الأخبار و ذكر أنی استطرفته من كتب المشیخة المصنفین و الرواة المحصلین و یذكر اسم صاحب الكتاب و یورد بعده الأخبار المنتزعة من كتابه و فیه أخبار غریبة و فوائد جلیلة.

[ و كتاب السرائر لا یخفى الوثوق علیه و على مؤلفه على أصحاب البصائر]

كتب شيخ دیلمی

*(۱۷۹) و كتاب إرشاد القلوب

-(۱۸۰) و كتاب أعلام الدین فی صفات المؤمنین

-(۱۸۱) و كتاب غرر الأخبار و درر الآثار كلها للشیخ العارف أبی محمد الحسن بن محمد الدیلمی 

[ و كتاب إرشاد القلوب كتاب لطیف مشتمل على أخبار متینة غریبة. و كتابا أعلام الدین و غرر الأخبار نقلنا منهما قلیلا من الأخبار لكون أكثر أخبارهما مذكورة فی الكتب التی هی أوثق منهما و إن كان یظهر من الجمیع و نقل الأكابر عنهما جلالة مؤلفهما]

الکتاب العتیق

*(۱۸۲ ) و الكتاب العتیق الذی وجدناه فی الغری صلوات الله على مشرفه تألیف بعض قدماء المحدثین فی الدعوات و سمیناه بالكتاب الغروی.

 [ و الكتاب العتیق كله فی الأدعیة و هو مشتمل على أدعیة كاملة بلیغة غریبة یشرق من كل منها نور الإعجاز و الإفهام و كل فقرة من فقراتها شاهد عدل على صدورها عن أئمة الأنام و أمراء الكلام و قد نقل منه السید ابن طاوس رحمه الله فی المهج و غیره كثیرا و كان تاریخ كتابة النسخة التی أخرجنا منها سنة ست و سبعین و خمس مائة و یظهر من الكفعمی أنه مجموع الدعوات للشیخ الجلیل أبی الحسین محمد بن هارون التلعكبری و هو من أكابر المحدثین]

معرفه الرجال کشی

*(۱۸۳) و كتابا معرفة الرجال

فهرست نجاشی

(۱۸۴) و الفهرست للشیخین الفاضلین الثقتین محمد بن عمر بن عبد العزیز الكشی و أحمد بن علی بن أحمد النجاشی

 [ و كتابا الرجال علیهما مدار العلماء الأخیار فی الأعصار و الأمصار و إنما نقتصر منهما على إیراد ما یتضمن غیر تحقیق أحوال الرجال مما یتعلق بسائر الأبواب]

بشارة المصطفی لشیعة المرتضی

*(۱۸۵) و كتاب بشارة المصطفى لشیعة المرتضى للشیخ الفقیه العماد محمد بن أبی القاسم علی الطبری

 [ و كتاب بشارة المصطفى من الكتب المشهورة و قد روى عنه كثیر من علمائنا و مؤلفه من أفاخم المحدثین و هو داخل فی أكثر أسانیدنا إلى شیخ الطائفة و هو یروی عن أبی علی بن شیخ الطائفة جمیع كتبه و روایاته و قال الشیخ منتجب الدین فی الفهرست الشیخ الإمام عماد الدین محمد بن أبی القاسم الطبری فقیه ثقة قرأ على الشیخ أبی علی الطوسی و له تصانیف قرأ علیه قطب الدین الراوندی]

کتب حسین بن سعید

*(۱۸۶) و أصل من أصول عمدة المحدثین الشیخ الثقة الحسین بن سعید الأهوازی

-(۱۸۷) و كتاب الزهد

-(۱۸۸) و كتاب المؤمن له أیضا و یظهر من بعض مواضع الكتاب الأول أنه –

-(۱۸۹) كتاب النوادر لأحمد بن محمد بن عیسى القمی و على التقدیرین فی غایة الاعتبار. 

[ و جلالة الحسین بن سعید و أحمد بن محمد بن عیسى تغنی عن التعرض لحال تألیفهما و انتساب كتاب الزهد إلى الحسین معلوم. و أما الأصل الآخر فكان فی أوله هكذا: أحمد بن محمد بن عیسى عن الحسین بن سعید ثم یبتدئ فی سائر الأبواب بمشایخ الحسین و هذا مما یورث الظن بكونه منه و یحتمل كونه من أحمد لبعض القرائن كما أشرنا إلیه و للابتداء به فی أول الكتاب]

العیون و المحاسن

*(۱۹۰) و كتاب العیون و المحاسن للشیخ علی بن محمد الواسطی

غرر الحکم و درر الکلم

*(۱۹۱) و كتاب غرر الحكم و درر الكلم للشیخ عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد الآمدی

 [ و كتاب العیون و المحاسن لما كان مقصورا على الحكم و المواعظ لا یضرنا جهالة مؤلفه و عندنا منه نسخة مصححة قدیمة و هو مشتمل على غرر الكلم و زاد علیه كثیرا من درر الحكم التی لم یعثر علیها الآمدی و یظهر مما سننقل عن ابن شهرآشوب أن الآمدی كان من علمائنا و أجاز له روایة هذا الكتاب و قال فی معالم العلماء عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد الآمدی التمیمی له غرر الحكم و درر الكلم یذكر فیه أمثال أمیر المؤمنین ع و حكمه]

کتب کفعمی

*(۱۹۲) و كتاب جنة الأمان الواقیة المشتهر بالمصباح للشیخ العالم الفاضل الكامل إبراهیم بن علی بن الحسن بن محمد الكفعمی رضی الله عنه

-(۱۹۳) و كتاب البلد الأمین

--(۱۹۴) و كتاب صفوة الصفات فی شرح دعاء السمات له أیضا.

 [ و كتب الكفعمی أغنانا اشتهارها و فضل مؤلفها عن التعرض لحالها و حاله]

قضاء حقوق المؤمنین

*(۱۹۵) و كتاب قضاء حقوق المؤمنین للشیخ سدید الدین أبی علی بن طاهر السوری[21]

 [ و كتاب قضاء الحقوق كتاب جید مشتمل على أخبار طریفة]

کتب سید بهاء الدین الحسینی

*(۱۹۶) و كتاب أنوار المضیئة

-(۱۹۷) و كتاب السلطان المفرج عن أهل الإیمان

-(۱۹۸) و كتاب الدر النضید فی مغازی الإمام الشهید

-(۱۹۹) و كتاب سرور أهل الإیمان كلها للسید النقیب الحسیب بهاء الدین علی بن عبد الكریم بن عبد الحمید الحسینی النجفی أستاد الشیخ ابن فهد الحلی قدس الله روحهما. 

[ و كتب السید بهاء الدین بن عبد الحمید و الكتابان الأولان مشتملان على أخبار غریبة فی الرجعة و أحوال القائم ع و الكتاب الثالث متضمن لذكر فضائل الأئمة و كیفیة شهادة سید الشهداء و أصحابه السعداء علیه و علیهم السلام و ذكر خروج المختار لطلب الثأر و جمل أحواله و الرابع مشتمل على نوادر الأخبار و السید المذكور من أفاضل النقباء و النجباء]

التمحیص

*(۲۰۰) و كتاب التمحیص لبعض قدمائنا و یظهر من القرائن الجلیة أنه من مؤلفات الشیخ الثقة الجلیل أبی علی محمد بن همام و عندنا منتخب من

-(۲۰۱) كتاب الأنوار له قدس سره.

 [ و كتاب التمحیص متانته تدل على فضل مؤلفه و إن كان مؤلفه أبا علی كما هو الظاهر ففضله و توثیقه مشهوران]

کتب ابن فهد حلی

*(۲۰۲) و كتاب عدة الداعی

-(۲۰۳) و كتاب المهذب

-(۲۰۴) و كتاب التحصین و سائر الرسائل و أجوبة المسائل للشیخ الزاهد العارف أحمد بن فهد الحلی

الجنة الواقیة

*(۲۰۵) و كتاب الجنة الواقیة لبعض المتأخرین و ربما ینسب إلى الكفعمی.

کتب علامه حلی

*(۲۰۶) و كتاب منهاج الصلاح فی الدعوات و أعمال السنة

-(۲۰۷) و كتاب كشف الحق و نهج الصدق

-(۲۰۸) و كتاب كشف الیقین فی الإمامة و قد نعبر عنه بكتاب الیقین

-(۲۰۹) و كتاب منتهى المطلب

-(۲۱۰) و كتاب تذكرة الفقهاء

-(۲۱۱) و كتاب المختلف

-(۲۱۲) و كتاب منهاج الكرامة

-(۲۱۳) و كتاب شرح التجرید

-(۲۱۴) و كتاب شرح الیاقوت

-(۲۱۵) و كتاب إیضاح الاشتباه

-(۲۱۶) و كتاب نهایة الأصول

-(۲۱۷) و كتاب نهایة الكلام

-(۲۱۸) و كتاب نهایة الفقه

-(۲۱۹) و كتاب التحریر

-(۲۲۰) و كتاب القواعد

-(۲۲۱) و كتاب الألفین

-(۲۲۲) و كتاب تلخیص المرام

-(۲۲۳) و كتاب إیضاح مخالفة أهل السنة للكتاب و السنة

-(۲۲۴) و الرسالة السعدیة

-(۲۲۵) و كتاب خلاصة الرجال و سائر المسائل و الرسائل و الإجازات كلها للشیخ العلامة جمال الدین حسن بن یوسف بن المطهر الحلی قدس الله روحه.

 [ و كتب الفاضلین الجلیلین العلامة و ابن فهد قدس الله روحهما فی الاشتهار و الاعتبار كمؤلفیها]

العدد القویة

*(۲۲۶) و كتاب العدد القویة لدفع المخاوف الیومیة تألیف الشیخ الفقیه رضی الدین علی بن یوسف بن المطهر الحلی.

[و كتاب العدد كتاب لطیف فی أعمال أیام الشهور و سعدها و نحسها و قد اتفق لنا منه نصفه و مؤلفه بالفضل معروف و فی الإجازات مذكور و هو أخو العلامة الحلی قدس الله لطیفهما]

کتب ابن نمای حلّی

*(۲۲۷) و كتاب مثیر الأحزان تألیف الشیخ الجلیل جعفر بن محمد بن نما

 -(۲۲۸) و كتاب شرح الثأر المشتمل على أحوال المختار تألیف الشیخ المزبور.

ایمان ابی طالب

*(۲۲۹) و كتاب إیمان أبی طالب ع تألیف السید الفاضل السعید شمس الدین فخار بن معد الموسوی قدس الله روحه.

 [ و الشیخ ابن نما و السید فخار هما من أجلة رواتنا و مشایخنا و سیأتی ذكرهما فی إجازات أصحابنا]

 غرر الدرر

*(۲۳۰) و كتاب غرر الدرر تألیف السید حیدر بن محمد الحسینی قدس الله روحه.

[ و كتاب الغرر مشتمل على أخبار جلیلة مع شرحها و مؤلفه من السادة الأفاضل یروی عن ابن شهرآشوب و علی بن سعید بن هبة الله الراوندی و عبد الله بن جعفر الدوریستی و غیرهم من الأفاضل الأعلام]

المزار الکبیر

*(۲۳۱) و كتاب كبیر فی الزیارات تألیف محمد بن المشهدی كما یظهر من تألیفات السید بن طاوس و اعتمد علیه و مدحه و سمیناه بالمزار الكبیر.

 [ و المزار الكبیر یعلم من كیفیة إسناده أنه كتاب معتبر و قد أخذ منه السیدان ابنا طاوس كثیرا من الأخبار و الزیارات و قال الشیخ منتجب الدین فی الفهرست: السید أبو البركات محمد بن إسماعیل المشهدی فقیه محدث ثقة قرأ على الإمام محیی الدین الحسین بن المظفر الحمدانی و قال فی ترجمة الحمدانی أخبرنا بكتبه السید أبو البركات المشهدی]

کتب شیخ کراجکی

*(۲۳۲) و كتاب النصوص

-(۲۳۳) و كتاب معدن الجواهر

-(۲۳۴) و كتاب كنز الفوائد

-(۲۳۵) و رسالة فی تفضیل أمیر المؤمنین ع

-(۲۳۶) و رسالة إلى ولده

-(۲۳۷) و كتاب التعجب فی الإمامة من أغلاط العامة

-(۲۳۸) و كتاب الإستنصار فی النص على الأئمة الأطهار كلها للشیخ المدقق النبیل أبی الفتح محمد بن علی بن عثمان الكراجكی

[ و أما الكراجكی فهو من أجلة العلماء و الفقهاء و المتكلمین و أسند إلیه جمیع أرباب الإجازات و كتابه كنز الفوائد من الكتب المشهورة التی أخذ عنه جل من أتى بعده و سائر كتبه فی غایة المتانة و قال الشیخ منتجب الدین فی فهرسته: الشیخ العالم الثقة أبو الفتح محمد بن علی الكراجكی فقیه الأصحاب قرأ على السید المرتضى علم الهدى و الشیخ الموفق أبی جعفر رحمهما الله و له تصانیف منها كتاب التعجب و كتاب النوادر أخبرنا الوالد عن والده عنه انتهى و یظهر من الإجازات أنه كان أستاد ابن البراج]

کتب شیخ منتجب الدین

*(۲۳۹) و كتاب الفهرست

-(۲۴۰) و كتاب الأربعین عن الأربعین عن الأربعین للشیخ منتجب الدین علی بن عبید الله بن الحسن بن الحسین بن بابویه رضی الله عنهم. 

[ و الشیخ منتجب الدین من مشاهیر الثقات و المحدثین و فهرسته فی غایة الشهرة و هو من أولاد الحسین بن علی بن بابویه و الصدوق عمه الأعلى و قال الشهید الثانی فی كتاب الإجازة و أجزت له أن یروی عنی جمیع ما رواه علی بن عبید الله بن الحسن بن الحسین بن الحسن بن الحسین بن علی بن الحسین بن بابویه و جمیع ما اشتمل علیه كتاب فهرسته لأسماء العلماء المتأخرین عن الشیخ أبی جعفر الطوسی و كان هذا الرجل حسن الضبط كثیر الروایة عن مشایخ عدیدة انتهى و أربعینه مشتمل على أخبار غریبة لطیفة]

تحفة الابرار

*(۲۴۱) و كتاب تحفة الأبرار فی مناقب الأئمة الأطهار للسید الشریف حسین بن مساعد الحسینی الحائری أستاد الكفعمی و أثنى علیه كثیرا فی كتبه.

[ و كتاب التحفة كتاب كثیر الفوائد لكن لم ننقل منه إلا نادرا لكون أخباره مأخوذة من كتب أشهر منه]

المناقب ابن شاذان

*(۲۴۲) و كتاب المناقب للشیخ الجلیل أبی الحسن محمد بن أحمد بن علی بن الحسن بن شاذان القمی أستاد أبی الفتح الكراجكی و یثنی علیه كثیرا فی كنزه و ذكره ابن شهرآشوب فی المعالم.

 [ و ابن شاذان قد عرفت حاله]

کتب مسعودی

*(۲۴۳) و كتاب الوصیة

-(۲۴۴) و كتاب مروج الذهب كلاهما للشیخ علی بن الحسین بن علی المسعودی

[ و المسعودی عده النجاشی فی فهرسته من رواة الشیعة و قال له كتب منها كتاب إثبات الوصیة لعلی بن أبی طالب ع و كتاب مروج الذهب مات سنة ثلاث و ثلاثین و ثلاثمائة]

كتب سید فضل الله راوندی

*(۲۴۵) و كتاب النوادر

-(۲۴۶) و كتاب أدعیة السر للسید الجلیل فضل الله بن علی بن عبید الله الحسینی الراوندی

 [ و أما كتاب النوادر فمؤلفه من الأفاضل الكرام قال الشیخ منتجب الدین فی الفهرست: علامة زمانه جمع مع علو النسب كمال الفضل و الحسب و كان أستاد أئمة عصره و له تصانیف شاهدته و قرأت بعضها علیه انتهى و أكثر أحادیث هذا الكتاب مأخوذ من كتب موسى بن إسماعیل بن موسى بن جعفر ع الذی رواه سهل بن أحمد الدیباجی عن محمد بن محمد بن الأشعث عنه فأما سهل فمدحه النجاشی و قال ابن الغضائری بعد ذمه لا بأس بما روى من الأشعثیات و ما یجری مجریها مما رواه غیره و ابن الأشعث وثقه النجاشی و قال یروی نسخة عن موسى بن إسماعیل و روى الصدوق فی المجالس من كتابه بسند آخر هكذا حدثنا الحسن بن أحمد بن إدریس عن أبیه عن أحمد بن محمد بن عیسى عن محمد بن یحیى الخزاز عن موسى بن إسماعیل فبتلك القرائن یقوى العمل بأحادیثه و أما أدعیة السر فسنوردها بتمامها فی محله]

کتب شاذان بن جبرئیل

*(۲۴۷) و كتاب الفضائل

-(۲۴۸) و كتاب إزاحة العلة فی معرفة القبلة للشیخ الجلیل أبی الفضل سدید الدین شاذان بن جبرئیل القمی نزیل مهبط وحی الله و دار هجرة رسول الله ص كذا ذكره أصحاب الإجازات. 

[ و كتاب الفضائل و كتاب إزاحة العلة مؤلفهما من أجلة الثقات الأفاضل و قد مدحه أصحاب الإجازات كثیرا و قال الشهید قدس سره فی الذكرى ذكر الشیخ أبو الفضل الشاذان بن جبرئیل القمی و هو من أجلاء فقهائنا فی كتاب إزاحة العلة فی معرفة القبلة ثم ذكر شطرا منه]

کتاب الصفّین

*(۲۴۹) و كتاب الصفین للشیخ الرزین نصر بن مزاحم

 [ و أما كتاب الصفین فهو كتاب معتبر أخرج منه الكلینی و سائر المحدثین و قال النجاشی نصر بن مزاحم المنقری العطار أبو المفضل كوفی مستقیم الطریقة صالح الأمر غیر أنه یروی عن الضعفاء كتبه حسان منها كتاب الجمل و كتاب الصفین و ذكر أسانیده إلى الكتابین و سائر كتبه و ذكر الشیخ أیضا فی الفهرست سنده إلى كتبه]

الغارات

*(۲۵۰) و كتاب الغارات لأبی إسحاق إبراهیم بن محمد بن سعید بن هلال الثقفی

 [ و كتاب الغارات مؤلفه من مشاهیر المحدثین و ذكره النجاشی و الشیخ و عدا من كتبه كتاب الغارات و مدحاه و قالا إنه كان زیدیا ثم صار إمامیا و روى السید ابن طاوس أحادیث كثیرة من كتبه و أخبرنا بعض أفاضل المحدثین أنه وجد منه نسخة صحیحة معربة قدیمة كتبت قریبا من زمان المصنف و علیها خط جماعة من الفضلاء و أنه استكتبه منها فأخذنا منه نسخة و هو موافق لما أخرج منه ابن أبی الحدید و غیره]

مقتضب الاثر فی الائمة الاثنی عشر

*(۲۵۱) و كتاب مقتضب الأثر فی الأئمة الاثنی عشر علیهم السّلام لأحمد بن محمد بن عیاش

 [ و كتاب المقتضب ذكره الشیخ و النجاشی فی فهرستهما و عدّا هذا الكتاب من كتبه و مدحاه بكثرة الروایة لكن نسبا إلیه أنه خلط فی آخر عمره و ذكره ابن شهرآشوب و عد مؤلفاته و لم یقدح فیه بشی‏ء و بالجملة كتابه من الأصول المعتبرة عند الشیعة كما یظهر من التتبع]

کتب شهید ثانی

*(۲۵۲) و كتاب مسالك الأفهام

-(۲۵۳) و كتاب الروضة البهیة

-(۲۵۴) و كتاب شرح الألفیة

-(۲۵۵) و كتاب شرح النفلیة

-(۲۵۶) و كتاب غایة المراد

-(۲۵۷) و كتاب منیة المرید

-(۲۵۸) و كتاب أسرار الصلاة

-(۲۵۹) و رسالة وجوب صلاة الجمعة

-(۲۶۰) و رسالة أعمال یوم الجمعة

-(۲۶۱)و كتاب مسكن الفؤاد

-(۲۶۲) و رسالة الغیبة

-(۲۶۳) و كتاب تمهید القواعد

-(۲۶۴) و كتاب الدرایة و شرحها و سائر الرسائل المتفرقة للشهید الثانی  رفع الله درجته.

کتب محقق حلی

*(۲۶۵) و كتاب المعتبر

-(۲۶۶) و كتاب الشرائع

-(۲۶۷) و كتاب النافع

-(۲۶۸) و كتاب نكت النهایة

-(۲۶۹) و كتاب الأصول و غیرها للمحقق السعید نجم الملة و الدین أبی القاسم جعفر بن الحسن بن یحیى بن سعید طهر الله رمسه. [ و اشتهار الشهید الثانی و المحقق أغنانا عن التعرض لحال كتبهما نور الله ضریحهما]

کتب ابن میثم بحرانی

*(۲۷۰) و كتاب شرح نهج البلاغة

-(۲۷۱) و كتاب الإستغاثة فی بدع الثلاثة للحكیم المدقق العلامة كمال الدین میثم بن علی بن میثم البحرانی

 [ و المحقق البحرانی من أجلة العلماء و مشاهیرهم و كتاباه فی نهایة الاشتهار]

تفسیر فرات بن ابراهیم

*(۲۷۲) و كتاب التفسیر للشیخ فرات بن إبراهیم الكوفی

 [ و تفسیر فرات و إن لم یتعرض الأصحاب لمؤلفه بمدح و لا قدح لكن كون أخباره موافقة لما وصل إلینا من الأحادیث المعتبرة و حسن الضبط فی نقلها مما یعطی الوثوق بمؤلفه و حسن الظن به و قد روى الصدوق رحمه الله عنه أخبارا بتوسط الحسن بن محمد بن سعید الهاشمی و روى عنه الحاكم أبو القاسم الحسكانی فی شواهد التنزیل و غیره]

کتب جعفر بن احمد قمی

*(۲۷۳) و كتاب الأخبار المسلسلة

-(۲۷۴) و كتاب الأعمال المانعة من الجنة

-(۲۷۵) و كتاب العروس

-(۲۷۶) و كتاب الغایات كلها تألیف الشیخ النبیل أبی محمد جعفر بن أحمد بن علی القمی نزیل الری رحمة الله علیه. 

[ و الكتب الأربعة لجعفر بن أحمد بعضها فی المناقب و بعضها فی الأخلاق و الآداب و الأحكام فیها نادرة و مؤلفها غیر مذكور فی كتب الرجال لكنه من القدماء قریبا من عصر المفید أو فی عصره یروی عن الصفوانی راوی الكلینی بواسطة و یروی عن الصدوق أیضا كما سیأتی فی إسناد تفسیر الإمام ع و فیها أخبار طریفة غریبة و عندنا منه نسخ مصححة قدیمة و السید بن طاوس یروی عن كتبه فی كتاب الإقبال و غیره و هذا مما یؤید الوثوق علیها و روی عن بعض كتبه الشهید الثانی رحمه الله فی شرح الإرشاد فی فضل صلاة الجماعة و غیره من الأفاضل أیضا]

کتب ابن سعید حلی

*(۲۷۷) و كتاب نزهة الناظر فی الجمع بین الأشباه و النظائر

-(۲۷۸) و كتاب جامع الشرائع كلاهما للشیخ الأفضل نجیب الدین یحیى بن سعید 

[ و كتاب نزهة الناظر و الجامع مؤلفهما من مشاهیر العلماء المدققین و أقواله متداولة بین المتأخرین و هو ابن عم المحقق مؤلف الشرائع و المعتبر]

الوسیلة

*(۲۷۹) و كتاب الوسیلة للشیخ الفاضل محمد بن علی بن حمزة

 [ و كتاب الوسیلة و مؤلفه مشهوران و أقواله متداولة بین المتأخرین و قال الشیخ منتجب الدین الشیخ الإمام عماد الدین أبو جعفر محمد بن علی بن حمزة الطوسی المشهدی فقیه عالم واعظ له تصانیف منها الوسیلة]

كتب صاحب معالم

*(۲۸۰) و كتاب منتقى الجُمان

-(۲۸۱) و كتاب معالم الدین

-(۲۸۲) و رسالة الإجازات و غیرها للشیخ المحقق حسن بن الشهید الثانی روح الله روحهما.

کتب صاحب مدارک

*(۲۸۳) و كتاب مدارك الأحكام

-(۲۸۴) و كتاب شرح النافع و غیرهما لسید المدققین محمد بن أبی الحسن العاملی

کتب شیخ بهائی

*(۲۸۵) و كتاب الحبل المتین

-(۲۸۶) و كتاب مشرق الشمسین

-(۲۸۷) و كتاب الأربعین

-(۲۸۸) و كتاب مفتاح الفلاح

-(۲۸۹) و كتاب الكشكول و غیرها من مؤلفات شیخ الإسلام و المسلمین بهاء الملة و الدین محمد بن الحسین العاملی قدس الله روحه. 

[ و كتب المشایخ الكرام و الأجلة الفخام الشیخ حسن و السید محمد و الشیخ البهائی نور الله مراقدهم جلالتها و نبالة مؤلفیها معلومتان و كذا كتابا مولانا محمد أمین قدس سره]

کتب امین استرابادی

*(۲۹۰) و كتاب الفوائد المكیة

(۲۹۱) و كتاب الفوائد المدنیة لرئیس المحدثین مولانا محمد أمین الأسترآبادی 

[و كتب المشایخ الكرام و الأجلة الفخام الشیخ حسن و السید محمد و الشیخ البهائی نور الله مراقدهم جلالتها و نبالة مؤلفیها معلومتان و كذا كتابا مولانا محمد أمین قدس سره]

کتاب الاختیار

*(۲۹۲) و كتاب الإختیار للسید علی بن الحسین بن باقی[22] رحمه الله.

 [ و السید ابن باقی فی نهایة الفضل و الكمال لكن أكثر كتابه مأخوذ عن مصباح الشیخ رحمه الله]

کتب ابی الصلاح حلبی

*(۲۹۳) و كتاب تقریب المعارف فی الكلام

-(۲۹۴) و كتاب الكافی فی الفقه و غیرهما للشیخ الأجل أبی الصلاح تقی الدین بن نجم الحلبی

 [ و كتاب تقریب المعارف كتاب جید فی الكلام و فیه أخبار طریفة أوردنا بعضها فی كتاب الفتن و شأن مؤلفه أعظم من أن یفتقر إلى البیان]

كتب ابن براج

*(۲۹۵) و كتاب المهذب

-(۲۹۶) و كتاب الكامل

-(۲۹۷) و كتاب جواهر الفقه للشیخ الحسن المنهاج عبد العزیز بن البراج

المراسم العلیة

*(۲۹۸) و كتاب المراسم العلیة و غیره للشیخ العالم الزكی سلار بن عبد العزیز الدیلمی.

[ و كذا كتب الشیخین الجلیلین ابن البراج و سلار كمؤلفیها فی نهایة الاعتبار]

کتب قاضی نعمان

*(۲۹۹) و كتاب دعائم الإسلام تألیف القاضی النعمان بن محمد و قد ینسب إلى الصدوق و هو خطأ

-(۳۰۰) و كتاب المناقب و المثالب للقاضی المذكور. 

[ و كتاب دعائم الإسلام قد كان أكثر أهل عصرنا یتوهمون أنه تألیف الصدوق رحمه الله و قد ظهر لنا أنه تألیف أبی حنیفة النعمان بن محمد بن منصور قاضی مصر فی أیام الدولة الإسماعیلیة و كان مالكیا أولا ثم اهتدى و صار إمامیا

 و أخبار هذا الكتاب أكثرها موافقة لما فی كتبنا المشهورة لكن لم یرو عن الأئمة بعد الصادق خوفا من الخلفاء الإسماعیلیة و تحت سر التقیة أظهر الحق لمن نظر فیه متعمقا و أخباره تصلح للتأیید و التأكید قال ابن خلكان: هو أحد الفضلاء المشار إلیهم ذكره الأمیر المختار المسیحی فی تاریخه فقال كان من العلم و الفقه و الدین و النبل على ما لا مزید علیه و له عدة تصانیف منها كتاب إختلاف أصول المذاهب و غیره انتهى و كان مالكی المذهب ثم انتقل إلى مذهب الإمامیة و قال ابن زولاق فی ترجمة ولده علی بن النعمان كان أبوه النعمان بن محمد القاضی فی غایة الفضل من أهل القرآن و العلم بمعانیه و عالما بوجوه الفقه و علم اختلاف الفقهاء و اللغة و الشعر و المعرفة بأیام الناس مع عقل و إنصاف و ألف لأهل البیت من الكتب آلاف أوراق بأحسن تألیف و أملح سجع و عمل فی المناقب و المثالب كتابا حسنا و له ردود على المخالفین له رد على أبی حنیفة و على مالك و الشافعی و علی بن شریح و كتاب إختلاف ینتصر فیه لأهل البیت ع أقول ثم ذكر كثیرا من فضائله و أحواله و نحوه ذكر الیافعی و غیره و قال ابن شهرآشوب فی كتاب معالم العلماء القاضی النعمان بن محمد لیس بإمامی و كتبه حسان منها شرح الأخبار فی فضائل الأئمة الأطهار ذكر المناقب إلى الصادق ع الاتفاق و الإفتراق المناقب و المثالب الإمامة أصول المذاهب الدولة الإیضاح انتهى. و كتاب المناقب و المثالب كتاب لطیف مشتمل على فوائد جلیلة]

 الهدایه فی تاریخ الائمه و معجزاتهم

*(۳۰۱) و كتاب الهدایة فی تاریخ الأئمة و معجزاتهم ع للشیخ الحسین بن حمدان الحضینی

 [ و كتاب الحسین بن حمدان مشتمل على أخبار كثیرة فی الفضائل لكن غمز علیه بعض أصحاب الرجال]

 تاريخ الائمة

*(۳۰۲) و كتاب تاریخ الأئمة للشیخ عبد الله بن أحمد الخشاب.

 [ و ابن الخشاب تاریخه مشهور أخرج منه صاحب كشف الغمة و أخباره معتبرة و هو كتاب صغیر مقصور على ولادتهم و وفاتهم و مدد أعمارهم ع]

البرهان فی النص علی امیرالمومنین

*(۳۰۳) و كتاب البرهان فی النص على أمیر المؤمنین ع تألیف الشیخ أبی الحسن علی بن محمد الشمشاطی

 [ و كتاب البرهان كتاب متین فیه أخبار غریبة و مؤلفه من مشاهیر الفضلاء قال النجاشی: علی بن محمد العدوی الشمشاطی كان شیخا بالجزیرة و فاضل أهل زمانه و أدیبهم ثم ذكر له تصانیف كثیرة و عد منها هذا الكتاب]

 رسالة ابی غالب الزراری

*(۳۰۴) و رسالة أبی غالب أحمد بن محمد الزراری رضی الله عنه إلى ولد ولده محمد بن عبد الله بن أحمد.

[ و رسالة أبی غالب مشتملة على أحوال زرارة بن أعین و إخوانه و أولادهم و أحفادهم و أسانیدهم و كتبهم و روایاتهم و فیه فوائد جمة و هذا الرجل أعنى أحمد بن محمد بن سلیمان بن الحسن بن الجهم بن بكیر بن أعین بن سنسن الملقب بأبی غالب الزراری كان من أفاضل الثقات و المحدثین و كان أستاد الأفاضل الأعلام كالشیخ المفید و ابن الغضائری و ابن عبدون قدس الله أسرارهم و عد النجاشی و غیره هذه الرسالة من كتبه و سنذكر الرسالة بتمامها فی آخر مجلدات هذا الكتاب إن شاء الله تعالى]

 دلائل الامامة

*(۳۰۵) و كتاب دلائل الإمامة للشیخ الجلیل محمد بن جریر الطبری الإمامی و یسمى بالمسترشد.

[ و كتاب دلائل الإمامة من الكتب المعتبرة المشهورة أخذ منه جل من تأخر عنه كالسید بن طاوس و غیره و وجدنا منه نسخة قدیمة مصححة فی خزانة كتب مولانا أمیر المؤمنین ع و مؤلفه من ثقات رواتنا الإمامیة و لیس هو ابن جریر التاریخی المخالف قال النجاشی رحمه الله: محمد بن جریر بن رستم الطبری الآملی أبو جعفر جلیل من أصحابنا كثیر العلم حسن الكلام ثقة فی الحدیث له كتاب المسترشد فی دلائل الإمامة أخبرنا أحمد بن علی بن نوح عن الحسن بن حمزة الطبری قال حدثنا محمد بن جریر بن رستم بهذا الكتاب و بسائر كتبه و قال الشیخ فی الفهرست: محمد بن جریر بن رستم الطبری الكبیر یكنى أبا جعفر دین فاضل و لیس هو صاحب التاریخ فإنه عامی المذهب و له كتب جمة منها كتاب المسترشد]

مصباح الانوار

*(۳۰۶) و كتاب مصباح الأنوار فی مناقب إمام الأبرار للشیخ هاشم بن محمد و قد ینسب إلى شیخ الطائفة و هو خطأ و كثیرا ما یروی عن الشیخ شاذان بن جبرئیل القمی و هو متأخر عن الشیخ بمراتب.

[ و كتاب مصباح الأنوار مشتمل على غرر الأخبار و یظهر من الكتاب أن مؤلفه من الأفاضل الكبار و یروی من الأصول المعتبرة من الخاصة و العامة]

الدر النظیم فی مناقب الأئمة اللهامیم

*(۳۰۷) و كتاب الدر النظیم فی مناقب الأئمة اللهامیم

-(۳۰۸) و كتاب الأربعین عن الأربعین كلاهما للشیخ جمال الدین یوسف بن حاتم الفقیه الشامی.

 [ و كتاب الدر النظیم كتاب شریف كریم مشتمل على أخبار كثیرة من طرقنا و طرق المخالفین فی المناقب و قد ینقل من كتاب مدینة العلم و غیره من الكتب المعتبرة و كان معاصرا للسید علی بن طاوس رحمه الله و قلّما رجعنا إلیه لبعض الجهات. و كتاب الأربعین أخذ منه أكثر علماؤنا و اعتمدوا علیه]

تسلیة المجالس

*(۳۰۹) و كتاب مقتل الحسین صلوات الله علیه المسمى بتسلیة المجالس و زینة المجالس للسید النجیب العالم محمد بن أبی طالب الحسینی الحائری.

 [ و كتاب تسلیة المجالس مؤلفه من سادة الأفاضل المتأخرین و هو كتاب كبیر مشتمل على أخبار كثیرة أوردنا بعضها فی المجلد العاشر]

صفوة الاخبار و ریاض الجنان

*(۳۱۰) و كتاب صفوة الأخبار لبعض العلماء الأخیار.

*(۳۱۱) و كتاب ریاض الجنان للشیخ فضل الله بن محمود الفارسی

 [ و كتاب صفوة الأخبار و ریاض الجنان مشتملان على أخبار غریبة فی المناقب و أخرجنا منهما ما وافق أخبار الكتب المعتبرة]

غنیة النزوع

*(۳۱۲) و كتاب غنیة النزوع فی علم الأصول و الفروع للسید العالم الكامل أبی المكارم حمزة بن علی بن زهرة الحسینی

 [ و كتاب الغنیة مؤلفه غنی عن الإطراء و هو من الفقهاء الأجلاء و كتبه معتبرة مشهورة لا سیما هذا الكتاب]

کتب خواجه نصیر طوسی

*(۳۱۳) و كتاب التجرید

-(۳۱۴) و كتاب الفصول

-(۳۱۵) و كتاب قواعد العقائد

-(۳۱۶) و كتاب نقد المحصل و غیرها من مؤلفات أفضل الحكماء المتألهین نصیر الملة و الحق و الدین رحمة الله علیه.

 [ و كتب المحقق الطوسی روح الله روحه القدوسی و مؤلفها أشهر من الشمس فی رابعة النهار]

 کتب سید عمید الدین

*(۳۱۷) و كتاب كنز الفوائد فی حل مشكلات القواعد

-(۳۱۸) و كتاب تبصرة الطالبین فی شرح نهج المسترشدین و غیرهما للسید الجلیل عمید الدین عبد المطلب

 [ و السید عمید الدین من مشاهیر العلماء و أثنى علیه أرباب الإجازات و كتبه معروفة متداولة لكن لم نرجع إلیها إلا قلیلا]

کتب فاضل مقداد

*(۳۱۹) و كتاب كنز العرفان

-(۳۲۰) و كتاب الأدعیة الثلاثین و غیرهما من مؤلفات الشیخ المحقق أبی عبد الله المقداد بن عبد الله السیوری مع إجازاته

[ و كذا الشیخ الأجل المقداد بن عبد الله من أجلة الفقهاء و تصانیفه فی نهایة الاعتبار و الاشتهار]

کتب فخر المحققین

*(۳۲۱) و كتاب الإیضاح فی شرح القواعد و غیره من الرسائل و المسائل للشیخ فخر المحققین ابن العلامة الحلی قدس الله لطیفهما.

[ و كذا فخر المحققین أدق الفقهاء المتأخرین و كتبه متداولة معروفة]

اضواء الدرر الغوالی

*(۳۲۲) و كتاب أضواء الدرر الغوالی لإیضاح غصب فدك و العوالی لبعض الأعلام.

[ و كتاب الأضواء محتو على فوائد كثیرة لكن لم نرجع إلیه كثیرا]

کتب محقق ثانی

*(۳۲۳) و كتاب شرح القواعد

-(۳۲۴) و رسالة قاطعة اللجاج فی تحقیق حل الخراج

-(۳۲۵) و كتاب أسرار اللاهوت فی وجوب لعن الجبت و الطاغوت و سائر الرسائل و المسائل و الإجازات لأفضل المحققین مروج مذهب الأئمة الطاهرین نور الدین علی بن عبد العالی الكركی أجزل الله تشریفه.

 [ و الشیخ مروج المذهب نور الدین حشره الله مع الأئمة الطاهرین حقوقه على الإیمان و أهله أكثر من أن یشكر على أقله و تصانیفه فی نهایة الرزانة و المتانة]

کتب قاضی نورالله تستری

*(۳۲۶) و كتاب إحقاق الحق

-(۳۲۷) و كتاب مصائب النواصب

-(۳۲۸) و كتاب الصوارم المهرقة فی دفع الصواعق المحرقة و غیرها من مؤلفات السید الأجل الشهید القاضی نور الله التستری رفع الله درجته.

 [ و السید الرشید الشهید التستری حشره الله مع الشهداء الأولین بذل الجهد فی نصرة الدین المبین و دفع شبه المخالفین و كتبه معروفة لكن أخذنا أخبارها من مأخذها]

رجال ابن داود حلی

*(۳۲۹) و كتاب الرجال و غیره من مؤلفات الشیخ الفقیه تقی الدین الحسن بن علی بن داود الحلی رحمه الله.

 [ و الشیخ ابن داود فی غایة الشهرة بین المتأخرین و بالغوا فی مدحه فی الإجازات و قل رجوعنا إلى كتبه]

رجال ابن غضائری

*(۳۳۰) و كتاب الرجال للشیخ أبی عبد الله الحسین بن عبید الله الغضائری كذا ذكره الشهید الثانی رحمه الله و یظهر من رجال السید ابن طاوس قدس سره على ما نقل عنه شیخنا الأجل مولانا عبد الله التستری أن صاحب الرجال هو أحمد بن الحسین بن عبید الله و لعله أقوى.

[ و كذا رجال ابن الغضائری و هو إن كان الحسین فهو من أجلة الثقات و إن كان أحمد كما هو الظاهر فلا أعتمد علیه كثیرا و على أی حال فالاعتماد على هذا الكتاب یوجب رد أكثر أخبار الكتب المشهورة]

کتابا الملحمه

*(۳۳۱) و كتاب الملحمة المنسوب إلى الصادق صلوات الله علیه.

*(۳۳۲) و كتاب الملحمة المنسوب إلى دانیال علیه السّلام.

[ و كتابا الملحمة مشهوران لكن لا أعتمد علیهما كثیرا]

کتب شیخ ابی الحسن البکری

*(۳۳۳) و كتاب الأنوار فی مولد النبی ص

-(۳۳۴) و كتاب مقتل أمیر المؤمنین ع

-(۳۳۵) و كتاب وفاة فاطمة ع الثلاثة كلها للشیخ الجلیل أبی الحسن البكری أستاد الشهید الثانی رحمة الله علیهما.

 [ و كتاب الأنوار قد أثنى بعض أصحاب الشهید الثانی على مؤلفه و عدة من مشایخه. و مضامین أخباره موافقة للأخبار المعتبرة المنقولة بالأسانید الصحیحة و كان مشهورا بین علمائنا یتلونه فی شهر ربیع الأول فی المجالس و المجامع إلى یوم المولد الشریف و كذا الكتابان الآخران معتبران أوردنا بعض أخبارهما فی الكتاب]

بلاغات النساء

*(۳۳۶) و كتاب بلاغات النساء لأبی الفضل أحمد بن أبی طاهر

[و كتاب أحمد بن أبی طاهر مشتمل على خطبة فاطمة صلوات الله علیها و خطب نساء أهل البیت ع فی كربلاء و مؤلفه معتبر بین الفریقین]

کتب میرزامحمد استرابادی

*(۳۳۷) و كتاب منهج المقال فی تحقیق أحوال الرجال المشتهر بالكبیر و الوسیط و الصغیر

-(۳۳۸) و كتاب تفسیر آیات الأحكام كلها للسید الأجل الأفضل میرزا محمد بن علی بن إبراهیم الأسترآبادی

 [ و السید الأمجد میرزا محمد قدس الله روحه من النجباء الأفاضل و الأتقیاء الأماثل و جاور بیت الله الحرام إلى أن مضى إلى رحمة الله و كتبه فی غایة المتانة و السداد]

دیوان منسوب به امیرالمومنین

*(۳۳۹) و كتاب الدیوان المنسوب إلى مولانا أمیر المؤمنین صلوات الله علیه.

[ و كتاب الدیوان انتسابه إلیه صلوات الله علیه مشهور و كثیر من الأشعار المذكورة فیها مرویة فی سائر الكتب و یشكل الحكم بصحة جمیعها و یستفاد من معالم ابن شهرآشوب أنه تألیف علی بن أحمد الأدیب النیسابوری من علمائنا و النجاشی عد من كتب عبد العزیز بن یحیى الجلودی كتاب شعر علی ع]

شهاب الاخبار

*(۳۴۰) و كتاب شهاب الأخبار من كلمات النبی و حكمه ص و سنشیر إلى مؤلفهما.

[ و كتاب الشهاب و إن كان من مؤلفات المخالفین لكن أكثر فقراتها مذكورة فی الكتب و الأخبار المرویة من طرقنا و لذا اعتمد علیه علماؤنا و تصدوا لشرحه و قال الشیخ منتجب الدین السید فخر الدین شمیلة بن محمد بن أبی هاشم الحسینیعالم صالح روى لنا كتاب الشهاب للقاضی أبی عبد الله محمد بن سلامة بن جعفر القضاعی عنه]

کتب شیخ ابوالفتوح رازی

*(۳۴۱) و كتاب شرح شهاب الأخبار

-(۳۴۲) و كتاب التفسیر الكبیر كلاهما للمحقق النحریر الشیخ أبی الفتوح الرازی. 

[ و الشیخ أبو الفتوح فی الفضل مشهور و كتبه معروفة مألوفة]

الانوار البدریه فی رد شبه القدریه

*(۳۴۳) و كتاب الأنوار البدریة فی رد شبه القدریة للفاضل المهلبی[23]

 [ و كتاب الأنوار البدریة مشتمل على بعض الفوائد الجلیة]

تاریخ بلدة قم

*(۳۴۴) و كتاب تاریخ بلدة قم للشیخ الجلیل حسن بن محمد بن الحسن القمی رحمه الله.

 [ و تاریخ بلدة قم كتاب معتبر لكن لم یتیسر لنا أصل الكتاب و إنما وصل إلینا ترجمته و قد أخرجنا بعض أخباره فی كتاب السماء و العالم]

کتب شیخ مستغفری

*(۳۴۵) و أجوبة مسائل عبد الله بن سلام

-(۳۴۶) و كتاب طب النبی ص للشیخ أبی العباس المستغفری

[ و أجوبة سؤالات ابن سلام أوردناها فی محالها. و كتاب طب النبی ص و إن كان أكثر أخباره من طرق المخالفین لكنه مشهور متداول بین علمائنا قال نصیر الملة و الدین الطوسی فی كتاب آداب المتعلمین و لا بد من أن یتعلم شیئا من الطب و یتبرك بالآثار الواردة فی الطب الذی جمعه الشیخ الإمام أبو العباس المستغفری فی كتابه المسمى بطب النبی ص]

کتب محقق اردبیلی

*(۳۴۷) و كتاب شرح الإرشاد

-(۳۴۸) و كتاب تفسیر آیات الأحكام

-(۳۴۹) و حاشیة شرح إلهیات التجرید و غیرها لأفضل العلماء المتورعین مولانا أحمد بن محمد الأردبیلی قدس الله لطیفه.

 [ و المحقق الأردبیلی فی الورع و التقوى و الزهد و الفضل بلغ الغایة القصوى و لم أسمع بمثله فی المتقدمین و المتأخرین جمع الله بینه و بین الأئمة الطاهرین و كتبه فی غایة التدقیق و التحقیق]

العين

*(۳۵۰) و كتاب العین للشیخ النبیل الخلیل بن أحمد النحوی

المحیط فی اللغه

*(۳۵۱) و كتاب المحیط فی اللغة للصاحب بن عباد

 [ و الخلیل و الصاحب كانا من الإمامیة و هما علمان فی اللغة و العروض و العربیة و الصاحب هو الذی صدر الصدوق عیون أخبار الرضا ع باسمه و أهداه إلیه]

شواهد التنزیل

*(۳۵۲) و كتاب شواهد التنزیل للحاكم أبی القاسم عبد الله بن عبد الله الحسكانی ذكره ابن شهرآشوب فی المعالم و نسب إلیه هذا الكتاب و وصفه بالحسن.

 [ و الشواهد كتاب جید مشتمل على بیان نزول الآیات فی أهل البیت ع و كثیرا ما یذكر عنه الطبرسی و غیره من الأعلام]

مقصد الراغب الطالب

*(۳۵۳) و كتاب مقصد الراغب الطالب فی فضائل علی بن أبی طالب للشیخ الحسین بن محمد بن الحسن و زمانه قریب من عصر الصدوق و یروی كثیرا من الأخبار عن إبراهیم بن علی بن إبراهیم بن هاشم.

 [ و المقصد مشتمل على أخبار غریبة و أحكام نادرة نذكر منها تأییدا و تأكیدا]

عمده الطالب فی نسب آل ابی طالب

*(۳۵۴) و كتاب عمدة الطالب فی نسب آل أبی طالب.

 [ و العمدة أشهر الكتب و أوثقها فی النسب]

کتاب زید النرسی

*(۳۵۵) و كتاب زید النرسی

کتاب زید الزراد

 -(۳۵۶) و كتاب زید الزراد

 [ و النرسی من أصحاب الأصول روى عن الصادق و الكاظم ع و ذكر النجاشی سنده إلى ابن أبی عمیر عنه و الشیخ فی التهذیب و غیره یروی من كتابه و روى الكلینی أیضا من كتابه فی مواضع منها فی باب التقبیل عن علی بن إبراهیم عن أبیه عن ابن أبی عمیر عنه و منها فی كتاب الصوم بسند آخر عن ابن أبی عمیر عنه. و كذا كتاب زید الزراد أخذ عنه أولو العلم و الرشاد و ذكر النجاشی أیضا سنده إلى ابن أبی عمیر عنه و قال الشیخ فی الفهرست و الرجال لهما أصلان لم یروهما ابن بابویه و ابن الولید و كان ابن الولید یقول هما موضوعان و قال ابن الغضائری غلط أبو جعفر فی هذا القول فإنی رأیت كتبهما مسموعة من محمد بن أبی عمیر انتهى

و أقول و إن لم یوثقهما أرباب الرجال لكن أخذ أكابر المحدثین من كتابهما و اعتمادهم علیهما حتى الصدوق فی معانی الأخبار و غیره و روایة ابن أبی عمیر عنهما و عد الشیخ كتابهما من الأصول لعلها تكفی لجواز الاعتماد علیهما مع أنا أخذناهما من نسخة قدیمة مصححه بخط الشیخ منصور بن الحسن الآبی و هو نقله من خط الشیخ الجلیل محمد بن الحسن القمی و كان تاریخ كتابتها سنة أربع و سبعین و ثلاثمائة و ذكر أنه أخذهما و سائر الأصول المذكورة بعد ذلك من خط الشیخ الأجل هارون بن موسى التلعكبری رحمه الله و ذكر فی أول كتاب النرسی سنده هكذا حدثنا الشیخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبری أیده الله قال حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعید الهمدانی قال حدثنا جعفر بن عبد الله العلوی أبو عبد الله المحمدی قال حدثنا محمد بن أبی عمیر عن زید النرسی و ذكر فی أول كتاب الزراد سنده هكذا حدثنا أبو محمد هارون بن موسى التلعكبری عن أبی علی محمد بن همام عن حمید بن زیاد بن حماد عن أبی العباس عبید الله بن أحمد بن نهیك عن محمد بن أبی عمیر عن زید الزراد و هذان السندان غیر ما ذكره النجاشی]

کتاب ابی سعید عصفری

*(۳۵۷) و كتاب أبی سعید عباد العصفری.

 [ و كتاب العصفری أیضا أخذناه من النسخة المتقدمة و ذكر السند فی أوله هكذا أخبرنا التلعكبری عن محمد بن همام عن محمد بن أحمد بن خاقان النهدی عن أبی سمینة عن أبی سعید العصفری عباد و ذكر الشیخ و النجاشی رحمهما الله كتابه و ذكرا سندهما إلیه لكنهما لم یوثقاه و لعل أخباره تصلح للتأیید]

کتاب عاصم بن حمید

*(۳۵۸) و كتاب عاصم بن حمید الحناط

 [ و كتاب عاصم مؤلفه فی الثقة و الجلالة معروف. و ذكر الشیخ و النجاشی أسانید إلى كتابه و فی النسخة المتقدمة سنده هكذا حدثنی أبو الحسن محمد بن الحسن بن الحسین بن أیوب القمی أیده الله قال حدثنی أبو محمد هارون بن موسى التلعكبری عن أبی علی محمد بن همام بن سهیل الكاتب عن حمید بن زیاد بن هوارا فی سنة تسع و ثلاث مائة عن عبد الله بن أحمد بن نهیك عن مساور و سلمة عن عاصم بن حمید الحناط قال قال التلعكبری و حدثنی أیضا بهذا الكتاب أبو القاسم جعفر بن محمد بن إبراهیم العلوی الموسوی بمصر عن ابن نهیك]

کتاب جعفر بن محمد بن شریح

*(۳۵۹) و كتاب جعفر بن محمد بن شریح الحضرمی

 [ و كتاب ابن الحضرمی ذكر الشیخ فی الفهرست طریقه إلیه و فی النسخة المتقدمة ذكر سنده هكذا أخبرنا الشیخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبری أیده الله عن محمد بن همام عن حمید بن زیاد الدهقان عن أبی جعفر أحمد بن زید بن جعفر الأسدی البزاز عن محمد بن المثنى بن القاسم الحضرمی عن جعفر بن محمد بن شریح الحضرمی و الشیخ أیضا روى عن جماعة عن التلعكبری إلى آخر السند المتقدم إلا أن فیه عن محمد بن أمیة بن القاسم و الظاهر أن ما هنا أصوب و أكثر أخباره تنتهی إلى جابر الجعفی]

کتاب محمد بن مثنی بن القاسم

*(۳۶۰) و كتاب محمد بن المثنى بن القاسم

 [ و كتاب محمد بن المثنى بن القاسم الحضرمی وثق النجاشی مؤلفه و ذكر طریقه إلیه و فی النسخة القدیمة المتقدمة أورد سنده هكذا حدثنا الشیخ هارون بن موسى التلعكبری عن محمد بن همام عن حمید بن زیاد عن أحمد بن زید بن جعفر الأزدی البزاز عن محمد بن المثنى]

کتاب عبدالملک بن حکیم

*(۳۶۱) و كتاب عبد الملك بن حكیم

 [ و كتاب عبد الملك بن حكیم وثق النجاشی المؤلف و ذكر هو و الشیخ طریقهما إلیه و فی النسخة القدیمة طریقه هكذا أخبرنا التلعكبری عن ابن عقدة عن علی بن الحسن بن فضال عن جعفر بن محمد بن حكیم عن عمه عبد الملك]

کتاب مثنی بن الولید الحناط

*(۳۶۲) و كتاب مثنى بن الولید الحناط

 [ و كتاب المثنى ذكر الشیخ و النجاشی طریقهما إلیه و روى الكشی عن علی بن الحسن مدحه و فی النسخة المتقدمة سنده هكذا التلعكبری عن ابن عقدة عن علی بن الحسن بن فضال عن العباس بن عامر عن مثنى بن الولید الحناط]

کتاب خلاد السدی

*(۳۶۳) و كتاب خلاد السدی.

 [ و كتاب خلاد ذكر النجاشی و الشیخ سندهما إلیه و فی النسخة القدیمة هكذا التلعكبری عن ابن عقدة عن یحیى بن زكریا بن شیبان عن محمد بن أبی عمیر عن خلاد السندی و فی بعض نسخ السدی بغیر نون البزاز الكوفی]

کتاب حسین بن عثمان

*(۳۶۴) و كتاب حسین بن عثمان

 [ و كتاب الحسین بن عثمان النجاشی ذكر إلیه سندا و وثقه الكشی و غیره و السند فیما عندنا من النسخة القدیمة عن التلعكبری عن ابن عقدة عن جعفر بن عبد الله المحمدی عن ابن أبی عمیر عن الحسین بن عثمان بن شریك]

کتاب عبدالله بن یحیی الکاهلی

*(۳۶۵) و كتاب عبید الله بن یحیى الكاهلی

 [ و كتاب الكاهلی مؤلفه ممدوح و الشیخ و النجاشی أسندا عنه و السند فی القدیمة عن التلعكبری عن ابن عقدة عن محمد بن أحمد بن الحسن بن الحكم القطوانی عن أحمد بن محمد بن أبی نصر عن عبد الله بن یحیى]

کتاب سلام بن ابی عمرة

*(۳۶۶) و كتاب سلام بن أبی عمرة

 [ و كتاب سلام بن عمرة الخراسانی وثقه النجاشی و أسند إلى الكتاب و فیما عندنا التلعكبری عن ابن عقدة عن القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم عن عبد الله بن جمیلة عن سلام]

کتاب النوادر لعلی بن اسباط

*(۳۶۷) و كتاب النوادر لعلی بن أسباط

 [ و كتاب النوادر مؤلفه ثقة فطحی و النجاشی و الشیخ أسندا عنه و السند فیما عندنا عن التلعكبری عن ابن عقدة عن علی بن الحسن بن فضال عن ابن أسباط]

کتاب النبذة

*(۳۶۸) و كتاب النبذة للشیخ ابن الحداد

 [ و كتاب النبذة مؤلفه لا نعلم حاله]

کتاب شیخ دوریستی

*(۳۶۹) و كتاب الشیخ الأجل جعفر بن محمد الدوریستی

 [ و الدوریستی من تلامذة المفید و المرتضى و وثقه ابن داود و العلامة و الشیخ منتجب الدین و غیرهم]

الکر و الفر

*(۳۷۰) و كتاب الكر و الفر للشیخ أبی سهل البغدادی

 [ و كتاب الكر و الفر مشهور و مشتمل على أجوبة شریفة]

الاربعین عن الاربعین

 *(۳۷۱) و كتاب الأربعین عن الأربعین فی فضائل أمیر المؤمنین ع تألیف الشیخ الجلیل الحافظ أبی سعید محمد بن أحمد بن الحسین النیسابوری جد الشیخ أبو الفتوح المفسر.

[ و كتاب الأربعین من الكتب المعروفة]

کتب شیخ ابراهیم قطیفی

*(۳۷۲) و كتاب تحقیق الفرقة الناجیة

-(۳۷۳) و رسالة الرضاع و غیرهما للشیخ الجلیل إبراهیم القطیفی 

[و الشیخ إبراهیم القطیفی رحمه الله كان فی غایة الفضل و كان معاصرا للشیخ نور الدین المروج و كانت بینهما مناظرات و مباحثات كثیرة]

* فهذه الكتب هی التی علیها مدار النقل و إن كان من بعضها نادرا و إن أخرجنا من غیرها فنصرح فی الكتاب عند إیراد الخبر.

[ ثم اعلم أنا سنذكر بعض أخبار الكتب المتقدمة التی لم نأخذ منها كثیرا لبعض الجهات مع ما سیتجدد من الكتب فی كتاب مفرد سمیناه بمستدرك البحار إن شاء الله الكریم الغفار إذ الإلحاق فی هذا الكتاب یصیر سببا لتغییر كثیر من النسخ المتفرقة فی البلاد و الله الموفق للخیر و الرشد و السداد[24]]


[1] الامام ابوالحسن الرضا علیه السلام :إن العبد إذا اختاره الله عز و جل لأمور عباده شرح صدره لذلك و أودع قلبه ينابيع‏ الحكمة و ألهمه العلم إلهاما فلم يعي بعده بجواب و لا يحير فيه عن الصواب فهو معصوم مؤيد موفق مسدد قد أمن من الخطايا و الزلل و العثار(الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏۱ ؛ ص۲۰۲-۲۰۳)

عن ابی عبدالله الحسین علیه السلام :يا عبادة نحن‏ ينابيع‏ الحكمة (شرح الأخبار في فضائل الأئمة الأطهار عليهم السلام ؛ ج‏۳ ؛ ص۴۵۷)

[2] من لا یحضره الفقیه،ج ٢،ص ۶١۶

[3] عوالم العلوم و المعارف و الأحوال من الآيات و الأخبار و الأقوال‏: فى مائة مجلد فى احاديث اهل البيت للشيخ المحدث المتبحر البارع المولى عبد اللّه بن نور اللّه البحرانى المعاصر لصاحب بحار الانوار المتقدم ذكره(تاسیس الشیعه،ص ٢٩٠)

[4][4] که این ٩ کتاب عبارتند از بحار الانوار،وافی،وسائل الشیعه،مستدرک الوسائل،عوالم ،شرح الاستبصار،جامع الاخبار،جامع الاحکام،الشفا

منها: كتاب شرح الاستبصار فى احاديث الائمة الاطهار فى عدة مجلدات كبار للشيخ الفقيه المحقق الشيخ قاسم بن محمد بن جواد المعروف بابن الوندى و بالفقيه الكاظمى المعاصر للشيخ الحر صاحب وسائل الشيعة

و منها جامع الاخبار فى ايضاح الاستبصار و هو كتاب كبير يشتمل على مجلدات كثيرة للشيخ العلامة الفقيه عبد اللطيف بن على بن احمد بن ابى جامع الحارثى الهمدانى الشامى العاملى تلميذ الشيخ ابى منصور الحسن بن زين الدين الشهيد صاحب المعالم و المنتقى (ره) من علماء القرن العاشر.

و منها: جامع الاحكام فى خمس و عشرين مجلد نحو مجلدات البحار للسيد العلامة شيخ الشيعة فى عصره و واحد المصنفين فى دهره ابو جعفر عبد اللّه بن محمد رضا شبر الحسينى النجفى الكاظمى المعروف بالسيد عبد اللّه شبر، و شبر لقب بعض اجداده الاقدمين من ولد عمر بن على بن الحسين بن على بن ابى طالب.

و منها: الشفا فى حديث آل المصطفى و هو اجمع الجوامع فى عدة مجلدات للشيخ المتبحر العلامة المحدث الوحيد محمد الرضا بن عبد اللطيف التبريزى من اهل القرن الثانى عشر مات سنة (۱۱۵۸).(تاسیس الشیعه،٢٩٠٢٩١) البته تاریخ صحیح وفات ایشان بنابر آن چه در کتب متعدد از جمله تحریر الاحرار و ریاض الجنه سال ١٢٠٨ است: فی ریاض الجنه: توفّى في بلدة الطهران في شهور سنة ثمان و مئتين و ألف(١٢٠٨)(مقاله الشفا فی اخبار آل المصطفی،صفحه ۵١۵،سایت حدیث نت)

در میان این کتاب ها،تنها کتاب جامع المعارف و الاحکام مرحوم شبر در دست چاپ است و برخی از مجلدات آن به وسیله انتشارات آل البیت طبع شده است.

[5] الفائدة الرابعة

في ذكر الكتب المعتمدة التي نقلت منها أحاديث هذا الكتاب، و شهد بصحتها مؤلفوها و غيرهم، و قامت القرائن على ثبوتها، و تواترت عن مؤلفيها، أو علمت صحة نسبتها إليهم، بحيث لم يبق فيها شكّ و لا ريب.كوجودها بخطوط أكابر العلماء.و تكرر ذكرها في مصنفاتهم.و شهادتهم بنسبتها.و موافقة مضامينها لروايات الكتب المتواترة.أو نقلها بخبر واحد محفوف بالقرينة.و غير ذلك.(تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة ؛ ج‏30 ؛ ص151١۵٢)

[6] الفصل الأول في بيان الأصول و الكتب المأخوذ منها (بحار الأنوار ،ج‏۱،ص ۶) 

[7] الفصل الثاني في بيان الوثوق على الكتب المذكورة و اختلافها في ذلك‏(بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ،ج‏۱ ،ص ۲۶)

[8] مرحوم وحید در تعلیقه خود بر منهج المقال استرابادی چنین می فرماید: «اعلم أنّ «الكتاب‏» مستعمل في كلامهم في معناه المتعارف، و هو أعم مطلقا من الأصل‏ و النوادر... و ربما يطلق الكتاب في مقابل الأصل» ایشان در ادامه به بیان اقوال در وجه تفاوت این دو می پردازد : فقيل: إنّ الأصل ما كان مجرّد كلام المعصوم عليه السّلام، و الكتاب ما فيه كلام مصنّفه أيضا، و أيّد ذلك بما ذكره الشيخ رحمه اللّه في زكريّا بن يحيى الواسطي: له كتاب الفضائل و له أصل‏. و في التأييد نظر، إلّا أنّ ما ذكره لا يخلو عن قرب‏ و ظهور...

و قيل في وجه الفرق: إنّ الكتاب ما كان مبّوبا و مفصّلا، و الأصل مجمع أخبار و آثار.

و ردّ بأنّ كثيرا من الاصول مبوّبة.

و در پایان مختار خود را -که مورد اختیار نوع متاخرین از ایشان قرار گرفته است -بیان می کند: أقول: و يقرب في نظري أنّ الأصل هو الكتاب الذي جمع فيه مصنّفه الأحاديث التي رواها عن المعصوم عليه السّلام أو عن الراوي، و الكتاب و المصنّف لو كان فيها حديث معتمد معتبر لكان مأخوذا من الأصل غالبا.

و إنّما قيدنا بالغالب لأنّه ربما كان بعض الروايات و قليلها يصل معنعنا و لا يؤخذ من أصل، و بوجود مثل هذا فيه لا يصير أصلا، فتدبّر.( منهج المقال فى تحقيق احوال الرجال، ج‏1، ص: ١١۶-١٢١)

ملا علی کنی در توضیح المقال نیز این مطلب را به صورت خوبی شرح داده است: والمتحصَّل‏: أنّ الأصل مجمع أخبار وآثار جُمعت لأجل الضبط والحفظ عن الضياع لنسيان ونحوه، ليرجع الجامع وغيره في مقام الحاجة إليه، وحيث إنّ الغرض منه ذلك لم ينقل فيه في الغالب ما كتب في أصل أو كتاب آخر لحفظه هناك، ولم يكن فيه من كلام الجامع أو غيره إلّاقليل ممّا يتعلّق بأصل المقصود، وهذا بخلاف الكتاب؛ إذ الغرض منه أُمور، منها: تحقيق الحال في مسألة. ومنها: سهولة الأمر على الراجع إليه في مقام العمل، فيأخذ منه ما يحتاج إليه، ولذا ينقل فيه من كتابٍ أو أصلٍ آخر ما يتعلّق بذلك ويبوّب ويفصّل، ويذكر فيه من كلام الجامع ما يتعلّق بردّ وإثبات وتقييد وتخصيص وتوضيح وبيان، وغير ذلك ممّا يتعلّق بالغرض المزبور.

ونظير القسمين عندنا موجود أيضاً، فمرّة نكتب في أوراق أو مجموعة ما نسمعه من صريح كلام فاضل أو غيره، أو نستنبطه من فحواه أو إشاراته، أو نلتفت إليه بأفكارنا وسيرنا في المطالب، سواء كان ذلك مطلباً مستقلًاّ أو دليلًا على مطلب أو إيراداً و نقضاً على خيال أو نكتة ودقيقة أو سرّ أو علّة لمقصود، إلى غير ذلك، فنسرع إلى جمعه في مقام ليكون محفوظاً إلى وقت الحاجة. وربّما ننقل فيه من كتاب وقفنا عليه مع زعم صعوبة وصولنا إليه بعد ذلك. وأُخرى نكتب تصنيفاً لتحقيق مطالب ومقاصد

بالاستدلال الكامل أو غيره، أو لجمع مهمّات المطالب لرجوع الغير إليه، كما في الرسائل العمليّة ونحوها، أو تأليفاً لجمع ما شتّت من أخبار أو لغة أو رجال أو حكايات لغرض سهولة الأمر على الراجع وكفايته بمقصوده، كان من المستنبطين أو الوعّاظ أو الزهّاد أو نحو ذلك. فالقسم الأوّل كالأصل، والثاني كغيره من الكتب.

وممّا يؤيّد ما ذكرناه بعد ما سمعت من تصريح الجماعة أنّه لم نقف في التراجم على أن يقال: لفلان أصلان أو أُصول، أو مع الوصف بالكثرة، وكذا: إنّ له أصلًا في كذا.( توضيح المقال فى علم الرجال، ص: ٢٣٣-٢٣۴)

مرحوم کلباسی نیز در الرسائل الرجالیه دسته بندی مناسبی از بحث ارائه کرده اند فراجع:الرسائل الرجالیه،ج ۴،ص ١١٢١١٣

برای مراجعه تفصیلی به کلمات علما در این زمینه به پیوست  مراجعه فرمایید.

[9] مرحوم مجلسی درمقدمه کتاب خود، یکی از اهداف خود در تالیف کتاب بحار را احیاء کتب مهجور روایی بیان می کنند: ثم بعد الإحاطة بالكتب المتداولة المشهورة تتبعت الأصول المعتبرة المهجورة التي تركت في الأعصار المتطاولة و الأزمان المتمادية إما لاستيلاء سلاطين المخالفين و أئمة الضلال أو لرواج العلوم الباطلة بين الجهال المدعين للفضل و الكمال أو لقلة اعتناء جماعة من المتأخرين بها اكتفاء بما اشتهر منها لكونها أجمع و أكفى و أكمل و أشفى من كل واحد منها.

فطفقت أسأل عنها في شرق البلاد و غربها حينا و ألح في الطلب لدى كل من أظن عنده شيئا من ذلك و إن كان به ضنينا و لقد ساعدني على ذلك جماعة من‏

الإخوان ضربوا في البلاد لتحصيلها و طلبوها في الأصقاع و الأقطار طلبا حثيثا حتى اجتمع عندي بفضل ربي كثير من الأصول المعتبرة التي كان عليها معول العلماء في الأعصار الماضية و إليها رجوع الأفاضل في القرون الخالية فألفيتها مشتملة على فوائد جمة خلت عنها الكتب المشهورة المتداولة و اطلعت فيها على مدارك كثير من الأحكام اعترف الأكثرون بخلو كل منها عما يصلح أن يكون مأخذا له فبذلت غاية جهدي في ترويجها و تصحيحها و تنسيقها و تنقيحها.

و لما رأيت الزمان في غاية الفساد و وجدت أكثر أهلها حائدين‏ عما يؤدي إلى الرشاد خشيت أن ترجع عما قليل إلى ما كانت عليه من النسيان و الهجران و خفت أن يتطرق إليها التشتت لعدم مساعدة الدهر الخوان و مع ذلك كانت الأخبار المتعلقة بكل مقصد منها متفرقا في الأبواب متبددا في الفصول قلما يتيسر لأحد العثور على جميع الأخبار المتعلقة بمقصد من المقاصد منها و لعل هذا أيضا كان أحد أسباب تركها و قلة رغبة الناس في ضبطها.

فعزمت بعد الاستخارة من ربي و الاستعانة بحوله و قوته و الاستمداد من تأييده و رحمته على تأليفها و نظمها و ترتيبها و جمعها في كتاب متسقة الفصول و الأبواب مضبوطة المقاصد و المطالب على نظام غريب و تأليف عجيب لم يعهد مثله في مؤلفات القوم و مصنفاتهم فجاء بحمد الله كما أردت على أحسن الوفاء و أتاني بفضل ربي فوق ما مهدت و قصدت على أفضل الرجاء(بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار،ج‏1،ص:٣۴)

لذاست که در فصل سوم از مقدمه  در مقام بیان رمزهایی که برای کتب مختلف انتخاب کرده اند می گوید: ثم اعلم أنا إنما تركنا إيراد أخبار بعض الكتب المتواترة في كتابنا هذا كالكتب الأربعة لكونها متواترة مضبوطة لعله لا يجوز السعي في نسخها و تركها و إن احتجنا في بعض المواضع إلى إيراد خبر منها فهذه رموزها كا للكافي يب للتهذيب صا للإستبصار يه لمن لا يحضره الفقيه ( بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج۱ ؛ ص۴۸)

[10] أما بعد فيقول خادم علوم الدين و راصد أسرار الأئمة المعصومين محمد بن مرتضى المدعو بمحسن أحسن اللَّه تعالى حاله و جعل إلى الرفيق الأعلى مآله هذا يا إخواني كتاب واف في فنون علوم الدين يحتوي على جملة ما ورد منها في القرآن المبين و جميع ما تضمنته أصولنا الأربعة التي عليها المدار في هذه الأعصار أعني الكافي و الفقيه و التهذيب و الاستبصار من أحاديث الأئمة الأطهار س حداني‌  إلى تأليفه ما رأيت من قصور كل من الكتب الأربعة عن الكفاية و عدم وفائه بمهمات الأخبار الواردة للهداية و تعسر الرجوع إلى المجموع لاختلاف أبوابها في العنوانات و تباينها في مواضع الروايات و طولها المنبعث عن‌ المكررات.(الوافی،ج١،ص ۴۵)

[11] و لم أنقل فيه الأحاديث إلّا من الكتب المشهورة المعوّل عليها، التي لا تعمل الشيعة إلّا بها، و لا ترجع إلّا إليها...و لم أقتصر فيه على كتب الحديث الأربعة، و إن كانت أشهر ممّا سواها بين العلماء، لوجود كتب كثيرة معتمدة، من مؤلّفات الثقات الأجلاء، و كلّها متواترة النسبة الى مؤلّفيها، لا يختلف العلماء و لا يشكّ الفضلاء فيها.و ما أنقله من غير الكتب الأربعة اصرّح باسم الكتاب الذي أنقله منه، و إن كان الحق عدم الفرق، و أنّ التصريح بذلك مستغنى عنه.

فعليك بهذا الكتاب (الكافي) في (تهذيب) (من لا يحضره الفقيه) ب (محاسن) (الاستبصار) الشافي من (علل الشرائع) أهل (التوحيد) بدواء (الاحتجاج) مع (قرب الإسناد) الى (طبّ الأئمة) الأطهار، السالك ب (الإخوان) في (نهج البلاغة) الى رياض (ثواب الأعمال) و (مجالس) (مدينة العلم) و مناهل (عيون الأخبار)، الهادي الى أشرف (الخصال) ب (مصباح) (كمال الدين) و (كشف الغمة) عن أهل (البصائر) و الأبصار.( تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة ؛ ج‏۱ ؛ ص۶۷)

الفائدة الرابعة

في ذكر الكتب المعتمدة التي نقلت منها أحاديث هذا الكتاب...

و هي:

[1] كتاب الكافي: تأليف الشيخ؛ الجليل؛ ثقة الإسلام؛ محمد بن يعقوب؛ الكليني؛ رضي الله عنه.

[2] كتاب من لا يحضره الفقيه: تأليف الشيخ؛ الثقة؛ الصدوق؛ رئيس المحدثين؛ محمد بن علي بن الحسين بن بابويه؛ رضي الله عنه.

[3] كتاب التهذيب: تأليف الشيخ؛ الثقة؛ الجليل؛ رئيس الطائفة،

محمد بن الحسن؛ الطوسي؛ رضي الله عنه.

[4] كتاب الإستبصار، تأليفه أيضا.( همان، ج‏۳۰، ص: ۱۵۳-۱۵۴)

[12] الذریعة إلى تصانیف الشیعة ج : ۱۷ ص : ۲۴۵

[13] همان، ج : ۲۲ ص ٢٣٢

[14] الذریعة إلى تصانیف الشیعة ج : ۴ ص : ۵۰۴

[15] الذریعة إلى تصانیف الشیعة ج : ۲ ص : ۱۴

[16] تلفیق فصل اول و دوم مقدمه بحار الانوار.فونت فصل دوم کتاب ،متمایز از فصل اول انتخاب شده است.

[17] بحارالأنوار ج : ۱  ص :۶ 

[18] بحارالأنوار ج : ۱ ص :۲۶

[19] [۱۰۶۷] الشيخ أبو الحسين يحيى بن الحسن بن الحسين بن على بن محمد ابن‏ البطريق‏ الحلي‏

(الشيخ) الامام الأجل شمس الدين جمال الإسلام رحلة العالم الفقيه نجم الإسلام تاج الأنام (الملة) مفتي آل الرسول.

(منها العمدة) هو" العمدة من صحاح الأخبار في مناقب امام الأبرار أمير المؤمنين علي بن ابى طالب وصي المختار"، رأيته ببلدة ساري و مشهد الرضا و غيرهما، و هو في أخبار المخالفين في الامامة، داخل في فهرس البحار.

(و كتاب الخصائص) لعله بعينه كتاب" خصائص الوحي المبين في مناقب أمير المؤمنين"، و هذا الكتاب رأينا منه نسخة في تبريز، و ألفه بعد العمدة و المستطرف حسنة الفوائد، و قد ذكر أسانيده في أول ذلك الكتاب إلى كتب العامة.

و يظهر من تلك الأسانيد أن له مشايخ عديدة من العامة و الخاصة.

و يروي في هذا الكتاب عن مشايخه سنة خمس و ثمانين و خمسمائة.

(و يروي الشهيد عن محمد بن جعفر المشهدي عنه) لعله بالواسطة، لأن الشهيد متأخر عن ابن بطريق كثيرا، لأن ابن بطريق يروي عن ابى جعفر محمد بن علي ابن شهرآشوب المازندراني.(تعليقة أمل الآمل ؛ ص۳۳۴-٣٣۵)

[20] ۱۴۱ الشيخ الفاضل المحدث المؤيد المسدد زين‏ الدين ابو محمد على بن محمد بن على ابن محمد بن يونس العاملى النباطى البياضى‏ العنفجورى‏

صاحب كتاب «الصراط المستقيم» فى الامامة، ذكره صاحب «امل الآمل» بهذه الصّورة: الشّيخ زين الدين علىّ بن يونس العاملى النّباطى، كان عالما فاضلا محقّقا مدقّقا ثقة متكلّما شاعرا أديبا متبحرا.

له كتب منها «الصّراط المستقيم إلى مستحق التقديم»، و رسالة سمّاها «الباب المفتوح إلى ما قيل فى النّفس و الرّوح» و رسالة فى المنطق سمّاها «اللّمعة» و «مختصر المختلف» و «مختصر مجمع البيان» و «مختصر الصّحاح» و «رسالة فى الكلام» و «رسالة فى الإمامة» و غير ذلك انتهى.

و قد عدّ مولانا المجلسى رحمه اللّه كتابه المذكور أوّلا من جملة ما يستخرج عنه فى «البحار» فقال: و كتاب «الصراط المستقيم» للشيخ زين الدّين علىّ البياضى، ثمّ قال بعيد ذلك: و كتاب «الصّراط المستقيم» و كتاب «منتخب البصائر» و كتاب «المختصر» كلّها صالحة للاعتماد، و تظهر منها غاية المتانة و السّداد، و جعل له رمز «ط» المفردة، و لا يخفى انّ كتابه المذكور كتاب كامل فى الإمامة، مستوف للأدلّة، كبير، فيما ينيف على عشرين الف بيت، بل المظنون لدىّ انّه لم يكتب مثله فى هذا المعنى بعد كتاب «الشّافى» للسيّد المرتضى، بل هو مقدّم عليه من وجوه شتّى، و قد تعرّض فى أوائله للكلام فى اصول الدّين على وجه الاختصار، نقل فيه عن أكثر من مأتى كتاب من مصنّفات الفريقين.

و له أيضا من المؤلّفات كتاب «نجد الفلاح» و كتاب «زبدة البيان» و كتاب «منحل الفلاح» كما نسبها الكفعمى إليه، فيما نقله عنها و عليه، فاشتبه من زعم انّه من جملة معاصرى صاحب «المعالم» الّذى هو من علماء رأس الألف.

هذا و قد نقل صاحب «الرّياض» عن والد شيخنا البهائى المرحوم، انّه وجد بخطّ جدّه الشّيخ شمس الدّين محمّد بن علىّ الجباعى العاملى، انّه مات الشّيخ علىّ بن يونس النّباطى، سنة سبع و سبعين و ثمانمائة، ثمّ كتب: و توفّى جدّى- يعنى به الشّيخ شمس الدين المذكور- بعده بتسع سنين، ثمّ إنّى عثرت فى هذه الأواخر على مجموعة من رسائل نفيسة جلّها أم كلّها بخطّ الشّيخ زين الدّين المذكور، و أكثرها من مؤلفات نفسه، و من جملتها رسالته المنطقيّة الّتى قد سبق ذكرها، و كان تاريخ تاليفها سنة ثمان و ثلاثين و ثمانمائة و كتاب «المقام الأسنى فى تفسير أسماء اللّه الحسنى» جيّدة الفوائد، و كتاب «الكلمات النّافعات فى تفسير الباقيات الصّالحات، و هو توضيح للّرسالة الّتى ألّفها شيخنا الشّهيد فى تفسير الكلمات، و كتاب «فاتح الكنوز المحروزة فى ضمن الأرجوزة» و هو شرح على ارجوزة نفسه الّتى نظمها فى علم الكلام، و «الرّسالة اليونسيّة» فى شرح المقالة التكليفيّة للشّيخ الشّهيد رحمه اللّه. روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات ؛ ج۴ ؛ ص۳۵۳-۳۵۴)

[21] ۱۰۲- الشيخ أبو علي الحسن بن طاهر، الصوري‏ العاملي‏

و في بعض النسخ الشيخ أبو علي طاهر بن الحسن الصوري.

في الرياض: فاضل عالم فقيه‏

و ذكره الشهيد الثاني في بحث قضاء الصلاة الفائتة، من روض الجنان، و نسب إليه القول بالتوسعة في القضاء، و أنه نصّ على استحباب تقديم الحاضرة. قال الشهيد: و قد ردّ عليه الشيخ أبو الحسن علي بن منصور بن تقي الحلبي، و عمل مسألة طويلة تتضمّن القول بالتضييق، و الردّ عليه في التوسعة

و على هذا يكون معاصرا للشيخ أبي الحسن سبط أبي الصلاح الحلبي، أو متقدّما عليه، فلاحظ.( تكملة أمل الآمل ؛ ج‏۱ ؛ ص۱۰۴)

[22] مجد الدين، علي بن الحسين بن باقي الحلّي القاضي.

ترجم له ابن الفوطي في تلخيص مجمع الآداب ۵/ ۱۸۳ رقم ۳۷۰ ، و قال: ذكره شيخنا تاج الدين في كتاب نزهة الأبصار في معرفة النقباء الأطهار، و أنشد له في مدح النقيب قطب الدين الحسين بن الأقساسي:

أ في مثلها تنبوا يا ديك عن مثلي‏

 

و هذي الأماني فيك جامعة الشمل‏

و قد آمن المقدور ما كنت اتقي‏

 

و أرخصت الأيام ما كنت استغلي‏

و أذعن صرف الدهر سمعا و طاعة

 

لما فهمت من قول و امضيت من فعل‏

     

أقول: و من مصنّفاته الباقية حتّى الآن كتابه اختيار مصباح المتهجد للشيخ الطوسي، أختصره و أضاف إليه أشياء، و هو من مصادر كتب الأدعية و الزيارات، ذكره شيخنا رحمه اللّه في الذريعة 1/ ۳۶۴، و حكى عن صاحب رياض العلماء أنّه رأى في آخر بعض نسخه أنّه فرغ من تأليفه سنة ۶۵۳، فهو من أعلام القرن السابع لكن لم يترجم له شيخنا رحمه اللّه في طبقاته، و تاج الدين الذي ذكره ابن الفوطي هو علي بن انجب المعروف بابن الساعي المتوفّى سنة ۶۷۴.

و لابن باقي مترجمنا، مجموعة في الآداب و الحكم و المواعظ، نسخة منها كتبت سنه ۷۵۳، عن نسخة الأصل في مجموعة في مكتبة حميدية في المكتبة السليمانية في اسلامبول رقم ۱۴۴۷ من ۱۵۴- ۲۰۷، ذكره ششن في فهرسه ۲/ ۲۳۷.( معجم أعلام الشيعة ؛ ص۲۹۴-۲۹۵)

[23] الفاضل العالم المتكلم الجليل الشاعر المحقق المعروف بالمهلبى، و هو ليس بالمهلبى الشاعر و لا بالمهلبى الوزير لتقدمهما و تأخره كما ستعرف.

و هو صاحب كتاب الانوار البدرية لكشف شبه القدرية، و كتابه هذا أيضا ليس بكتاب الانوار المضيئة الذي كان من مؤلفات الشيخ ابى علي محمد بن همام و قد كان من القدماء، فلا تخبط.

قال الشيخ المعاصر في أمل الامل: الحسن بن محمد بن علي المهلبى الحلبي، له كتاب الانوار البدرية في رد شبه القدرية رأيته في الخزانة الموقوفة الرضوية- انتهى‏

و قد صرح بنسبته اليه في كتاب الهداة هذا الشيخ أيضا

و أقول: انا قد رأيت هذا الكتاب في مواضع أخر منها ببلاد سجستان، بل عندنا منه نسخة انشاء اللّه.

و هذا الشيخ متأخر عن العلامة بل عمن بعده أيضا بكثير على ما يظهر من مطاوي ذلك الكتاب و رأيت في عدة من نسخه أنه قد ألفه في داره بالحلة السيفية سنة أربعين و ثمانمائة في ضحوة يوم السبت السادس من جمادى الآخرة، و كان الباعث على تأليفه كما صرح في أوله أمر الشيخ الاجل الفاضل جمال الدين ابي العباس احمد.(رياض العلماء و حياض الفضلاء ؛ ج۱ ؛ ص۳۲۳-۳۲۴)

[24] نکاتی در مورد این مقاله شریف

١.با توجه به این که کتب مذکور،مصادر بحار الانوار هستند و مرحوم مجلسی علاوه بر روایات بنای شرح آیات و روایات را نیز داشته اند لذا منابع مذکور صرفا روایی نیستند.کما این که از فهرست موجود می توان به این مطلب پی برد که کتب فقهی فقیهان نامی همه در این مجموعه ذکر شده اند و ظاهرا مقصود مرحوم مجلسی صرفا اکتفا به روایات وارده در آن ها نیست کما یظهر بالمراجعه.

٢.با توجه به این که ایشان برخی از کتب را نه به تفصیل بلکه به اشاره بیان کرده است(مثلا می گوید و غیره من الرسائل و المسائل)پس طبیعتاً عدد بیان شده، کمتر از مصادر بحار است.

٣.بعضی از کتاب هایی که عدد خورده است و از مصادر تلقی شده است،مصادر بالواسطه اند مثل بصائر الدرجات سعدبن عبدالله که منبع مجلسی ره منتخب شیخ سلیمان بوده است.(شماره ١٧۵)یا کتاب الانوار ابی علی بن همام که فقط می دانیم منتخبی از آن در دستان مجلسی بوده است و عندنا منتخب من کتاب الانوار له ایضاً (شماره ٢٠١) نه این که این کتاب مصدر باشد یا حتی در دستان مجلسی.

ظاهراً مقصود نه شماره گذاری مصادر بحارالانوار، بلکه لیست کردن تمامی مصادر اولیه است کما یظهر من عنوان المقاله.

۴.در مورد کتاب حسین بن سعید، مجلسی ره احتمال می دهد که این کتاب همان نوادر احمد بن محمد بن عیسی باشد.در فهرست، این مطلب به صورت دو کتاب منعکس شده است حال آن که کتاب، یکی بیشتر نیست.(شماره ۱۸۹)

۵.برای هر کدام از دو کتاب سعد بن عبدالله،سرفصل مجزایی باز شده است در حالی که نویسنده یکی است.(عدد ١۶٨)