١. خلاصه الحساب
خلاصه الحساب[1]، اصلاً نه درسش بود نه شنیده بودیم.کانه همه این ها نسیاً منسیاً.
بحر الحساب
شیخ می گویند من یک کتاب دارم بحر الحساب، آن را خلاصه کرده ام شده خلاصه الحساب[2].بحر الحساب داشتند.نسخه اش الان اصلا نیست[3].
خلاصه الحساب در حوزه کربلا
آن آقا نقل کرد از یکی از علمایی که الان این جا هستند، ولی کربلا دنیا آمدند و تحصیلات مقدمات طلبگیشان هم کربلا بوده است، گفت این عالم برای خود من گفت ما که اوایل طلبگی در کربلا درس را شروع کرده بودیم در حوزه کربلا بیست وچهار درس خلاصه الحساب بود.این هم یک حوزه می شود. بیست وچهار درس خلاصه الحساب. خب طلبه ای که کار را اینجا شروع می کند این طور نیست که خلاصه الحساب تا بعد از چندین سال به گوشش نخورده باشد.
[1] ۱۰۷۸ : خلاصة الحساب للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين الحارثي العاملي نزيل أصفهان و المدفون بمشهد خراسان في (1031) أجمع كتاب لفنون الحساب على اختصاره، مرتب على مقدمه و عشرة أبواب في عاشرها مسائل تمرينية، و في الخاتمة أورد سبع مسائل لا ينحل لغموضها و في آخره وصية، أوله [نحمدك يا من لا يحيط بجمع نعمه عدد] قد أصبح هذا الكتاب من لدن تصنيفه إلى هذه الأواخر مرجعا في التدريس و البحث، و قد علقوا عليه الحواشي كما مر بعضها في (ج 6- ص 84) و كتبوا له شروحا تأتي في الشين، أو في محله الخاص باسمه كما مر من الشروح إيضاح الحساب في (ج 2- ص 493) للشيخ الطريحي و أنوار خلاصة الحساب) و تشريح الحساب متعددا في (ج 4- ص 187). و قد طبع الخلاصة بإيران مكررا، و كذا طبع بكلكتة في (1812 م) و طبع ببرلن في (1843 م) و طبع معه ترجمته الألمانية و طبع بمطبعة گلستان كشمير (1285) و أما نسخه المخطوطة فكثير منها و شحت خطبتها باسم السلطان حمزة بهادر خان كما في المطبوع، و بعضها مصدرة باسم السلطان حسن بهادر خان، و بعضها مطرزة باسم السلطان الشاه عباس الماضي، و السلطان حمزة، و السلطان حسن كلاهما أخوان للشاه عباس، و في بعض النسخ لم يصدر باسم أحد، و هذه النسخ الأربعة كذلك موجودة في مكتبة (المحيط) و غيرها(الذريعة إلى تصانيف الشيعة ؛ ج7 ؛ ص224-٢٢۵)
متن خلاصه الحساب نیز در سایت فدکیه، صفحه ریاضیات موجود است.
[2] الفصل الثالث في مساحة الأجسام
(۲۰۲)امّا الكرة فاضرب نصف قطرها في ثلث سطحها، (۲۰۳)او ألق من مكعّب القطر سبعه و نصف سبعه و من الباقي كذلك؛ (۲۰۴)و امّا قطعتها فاضرب نصف قطر الكرة في ثلث سطح القطعة.
(۲۰۵)و امّا الاسطوانة مطلقا فاضرب ارتفاعها في مساحة قاعدتها؛ (۲۰۶)و اما المخروط التامّ مطلقا فاضرب ارتفاعه في ثلث مساحة قاعدته، (۲۰۷)و امّا المخروط الناقص المستدير فاضرب قطر قاعدته العظمى في ارتفاعه و اقسم الحاصل علي التفاوت بين قطري القاعدتين ليحصل ارتفاعه لو كان تامّاً و التفاضل بين ارتفاعي التامّ و الناقص ارتفاع المخروط الأصغر المتمّم له فاضرب ثلثه في مساحة القاعدة الصغرى تحصل مساحته فأسقطها من مساحة التام؛ (۲۰۸)و امّا المضلّع فاضرب ضلعاً من قاعدته العظمى في ارتفاعه و اقسم الحاصل علي التفاضل بين أحد اضلاعها و آخر من الصّغرى لتحصل مساحة التامّ و كمّل العمل؛ (۲۰۹)و براهين جميع هذه الأعمال مفصّلة في كتابنا الكبير المسمّى ببحر الحساب وفّقنا الله تعالى لإتمامه.(خلاصه الحساب، الباب السادس، الفصل الثالث)
[3] بحر الحساب للشيخ بهاء الدين محمد بن الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي الأصفهاني المتوفى سنة ۱۰۳۱ ، ذكره في أمل الآمل و هو كتابه الكبير في الحساب الذي لخصه في كتابه خلاصة الحساب و يحيل فيه إلى هذا الكتاب الكبير.
(أقول) لعله لم يستنسخ في عصره فإنه يقول تلميذ البهائي السيد محمد أشرف الطباطبائي في شرحه على الخلاصة الذي ألفه سنة 1038 (رزقنا الله رؤيته) نعم إني رأيت في بعض المجاميع ما نقله الشيخ البهائي عن كتابه الكبير الموسوم ب (بحر الحساب) من استخراج مسألة بيع قطعة من الأرض الواقعة بين شجرتين مختلفتين في الطول و كانت القطعة المبيعة محدودة بطول الشجرتين و قد بيعت صفقة واحدة بثمن واحد لرجلين( الذريعة إلى تصانيف الشيعة ؛ ج3 ؛ ص۳۵-٣۶)
بدون نظر