رفتن به محتوای اصلی

۱۳) لولاهم ما خلقتکما[آدم و حواء علیهماالسلام]

معانی الاخبار

۱- حدثنا أحمد بن محمد بن الهيثم العجلي رضي الله عنه قال حدثنا أبو العباس أحمد بن يحيى بن زكريا القطان قال حدثنا أبو محمد بكر بن عبد الله بن حبيب قال حدثنا تميم بن بهلول عن أبيه عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال قال أبو عبد الله ع‏ إن الله تبارك و تعالى خلق الأرواح قبل الأجساد بألفي عام فجعل أعلاها و أشرفها أرواح محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم ص فعرضها على السماوات و الأرض و الجبال فغشيها نورهم فقال الله تبارك و تعالى للسماوات و الأرض و الجبال هؤلاء أحبائي و أوليائي و حججي على خلقي و أئمة بريتي ما خلقت خلقا هو أحب إلي منهم و لمن تولاهم خلقت جنتي و لمن خالفهم و عاداهم خلقت ناري فمن ادعى منزلتهم مني و محلهم من عظمتي عذبته‏ عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين‏ و جعلته مع المشركين في أسفل درك من ناري و من أقر بولايتهم و لم يدع منزلتهم مني و مكانهم من عظمتي جعلته معهم في روضات جناتي‏[1] و كان لهم فيها ما يشاءون عندي و أبحتهم كرامتي و أحللتهم جواري- و شفعتهم في المذنبين من عبادي و إمائي فولايتهم أمانة عند خلقي فأيكم يحملها بأثقالها و يدعيها لنفسه دون خيرتي فأبت السماوات و الأرض و الجبال‏ أن يحملنها و أشفقن‏ من ادعاء منزلتها و تمني محلها من عظمة ربها- فلما أسكن الله عز و جل آدم و زوجته الجنة قال لهما- كلا منها رغدا حيث شئتما و لا تقربا هذه الشجرة يعني شجرة الحنطة- فتكونا من الظالمين‏[2] فنظرا إلى منزلة محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم ص فوجداها أشرف منازل أهل الجنة فقالا يا ربنا لمن هذه المنزلة فقال الله جل جلاله ارفعا رءوسكما إلى ساق عرشي فرفعا رءوسهما فوجدا اسم محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم ص مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الجبار جل جلاله فقالا يا ربنا ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك و ما أحبهم إليك و ما أشرفهم لديك فقال الله جل جلاله لو لا هم ما خلقتكما هؤلاء خزنة علمي و أمنائي على سري إياكما أن تنظرا إليهم بعين الحسد و تتمنيا منزلتهم عندي و محلهم من كرامتي فتدخلا بذلك في نهيي و عصياني‏ فتكونا من الظالمين‏ قالا ربنا و من الظالمون قال المدعون لمنزلتهم بغير حق قالا ربنا فأرنا منازل‏[3] ظالميهم في نارك حتى نراها كما رأينا منزلتهم في جنتك فأمر الله تبارك و تعالى النار فأبرزت جميع ما فيها من ألوان النكال و العذاب و قال عز و جل مكان الظالمين لهم المدعين لمنزلتهم في أسفل درك منها كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها و كلما نضجت جلودهم‏ بدلوا[4] سواها ليذوقوا العذاب‏- يا آدم و يا حواء لا تنظرا إلى أنواري و حججي بعين الحسد فأهبطكما عن جواري و أحل بكما هواني- فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوآتهما و قال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين. و قاسمهما إني لكما لمن الناصحين. فدلاهما بغرور و حملهما على تمني منزلتهم فنظرا إليهم بعين الحسد فخذلا حتى أكلا من شجرة الحنطة فعاد مكان ما أكلا شعيرا فأصل الحنطة كلها مما لم يأكلاه و أصل الشعير كله مما عاد مكان ما أكلاه فلما أكلا من الشجرة طار الحلي و الحلل عن أجسادهما و بقيا عريانين‏ و طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة و ناداهما ربهما أ لم أنهكما عن تلكما الشجرة و أقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين‏ ف قالا ربنا ظلمنا أنفسنا و إن لم تغفر لنا و ترحمنا

 لنكونن من الخاسرين‏ قال اهبطا من جواري فلا يجاورني في جنتي من يعصيني فهبطا موكولين إلى أنفسهما في طلب المعاش فلما أراد الله عز و جل أن يتوب عليهما جاءهما جبرئيل فقال لهما إنكما إنما ظلمتما أنفسكما بتمني منزلة من فضل عليكما فجزاؤكما ما قد عوقبتما به من الهبوط من جوار الله عز و جل إلى أرضه فسلا ربكما بحق الأسماء التي رأيتموها على ساق العرش حتى يتوب عليكما فقالا اللهم إنا نسألك بحق الأكرمين عليك محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة ع إلا تبت علينا و رحمتنا فتاب الله عليهما إنه هو التواب الرحيم‏ فلم يزل أنبياء الله بعد ذلك يحفظون هذه الأمانة و يخبرون بها أوصياءهم و المخلصين من أممهم فيأبون حملها و يشفقون من ادعائها و حملها الإنسان الذي قد عرف فأصل كل ظلم منه إلى يوم القيامة و ذلك قول الله عز و جل- إنا عرضنا الأمانة على السماوات و الأرض و الجبال فأبين أن يحملنها و أشفقن منها و حملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا[5].[6]

 الجواهر السنیه

فلما أسكن الله آدم و زوجته الجنة قال لهما كلا منها رغدا حيث شئتما و لا تقربا هذه الشجرة- يعني شجرة الحنطة- فتكونا من الظالمين‏ فنظرا إلى منزلة محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم فوجداها أشرف منازل أهل الجنة فقالا: يا ربنا، لمن هذه المنزلة؟ فقال الله تعالى: ارفعا رؤوسكما إلى ساق عرشي، فرفعا رؤوسهما فوجدا اسم محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الجبار جل جلاله، فقالا: يا ربنا، ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك و ما أحبهم إليك و ما أشرفهم لديك؟

فقال الله تعالى: لولاهم ما خلقتكما، هؤلاء خزنة علمي و امنائي على سري، إياكما أن تنظرا إليهم بعين الحسد و تتمنيا منزلتهم عندي و محلهم من كرامتي فتدخلا بذلك في نهيي و عصياني‏ فتكونا من الظالمين‏[7]

 اثبات الهداه

173- و قال: حدثنا أحمد بن محمد بن الهيثم العجلي قال: حدثنا أحمد بن يحيى بن زكريا القطان عن بكر بن عبد الله بن حبيب عن تميم بن بهلول عن أبيه عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبد الله عليه السلام‏:  إن الله تبارك و تعالى خلق الأرواح قبل الأجساد بألفي عام، فجعل أعلاها و أشرفها أرواح محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم، فعرضها على السموات و الأرض و الجبال فغشيها نورهم؛ فقال الله تبارك و تعالى للسماوات و الأرض و الجبال: هؤلاء أحبائي و أوليائي و حججي على خلقي و أئمة بريتي، ما خلقت خلقا هو أحب إلي منهم، لمن تولاهم خلقت جنتي، و لمن خالفهم و عاداهم خلقت ناري فمن ادعى منزلتهم مني و محلهم من عظمتي عذبته عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين، إلى أن قال: فقال الله عز و جل لآدم و حواء: لولاهم ما خلقتكما، هؤلاء خزنة علمي إلى أن قال: فقال: اللهم إنا نسألك بحق الأكرمين عليك: محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة عليهم السلام إلا تبت علينا و رحمتنا، فتاب عليهما [الحديث‏][8].[9]

البرهان

فلما أسكن الله عز و جل آدم و زوجته الجنة، قال لهما: و كلا منها رغدا حيث شئتما و لا تقربا هذه الشجرة يعني شجرة الحنطة فتكونا من الظالمين‏ فنظرا إلى منزلة محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم (عليهم السلام) فوجداها أشرف منازل الجنة. فقالا: يا ربنا، لمن هذه المنزلة؟

فقال الله جل جلاله: ارفعا رءوسكما إلى ساق العرش. فرفعا رؤوسهما فوجدا أسماء محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة (صلوات الله عليهم) مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الله الجبار جل جلاله.

فقالا: يا ربنا، ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك! و ما أحبهم إليك! و ما أشرفهم لديك! فقال الله جل جلاله:لولاهم ما خلقتكما، هؤلاء خزنة علمي و أمنائي على سري، إياكما أن تنظرا إليهم بعين الحسد، و تتمنيا منزلتهم عندي، و محلهم من كرامتي فتدخلا بذلك في نهيي و عصياني فتكونا من الظالمين.[10]

 ارفعا رءوسكما إلى ساق عرشي. فرفعا رؤوسهما، فوجدا اسم محمد، و علي، و فاطمة، و الحسن، و الحسين، و الأئمة بعدهم (صلوات الله عليهم) مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الجبار جل جلاله، فقالا: يا ربنا، ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك، و ما أحبهم إليك، و ما أشرفهم لديك؟ فقال الله جل جلاله: لولاهم ما خلقتكما، هؤلاء خزنة علمي، و امنائي على سري، إياكما أن تنظرا إليهم بعين الحسد، و تتمنيا منزلتهم عندي و محلهم من كرامتي، فتدخلا بذلك في نهيي و عصياني، فتكونا من الظالمين. قالا: ربنا، و من الظالمون؟ قال: المدعون منزلتهم بغير حق. قالا: ربنا، فأرنا منازل ظالميهم في نارك، حتى نراها كما رأينا منزلتهم في جنتك.[11]

بحارالانوار

فنظر إلى منزلة محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم فوجداها أشرف منازل أهل الجنة فقالا يا ربنا لمن هذه المنزلة فقال الله جل جلاله ارفعا رءوسكما إلى ساق عرشي فرفعا رءوسهما فوجدا اسم محمد[12] و علي و فاطمة و الحسن و الحسين ع و الأئمة[13] صلوات الله عليهم مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الجبار جل جلاله فقالا يا ربنا ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك و ما أحبهم إليك و ما أشرفهم لديك فقال الله جل جلاله لولاهم ما خلقتكما هؤلاء[14] خزنة علمي و أمنائي على سري‏[15]

 فقال الله جل جلاله ارفعا رءوسكما إلى ساق عرشي فرفعا رءوسهما فوجدا[16] اسم محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم صلوات الله عليهم مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الجبار جل جلاله فقالا يا ربنا ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك و ما أحبهم إليك و ما أشرفهم لديك فقال الله جل جلاله لولاهم ما خلقتكما هؤلاء خزنة علمي و أمنائي على سري إياكما أن تنظرا إليهم بعين الحسد و تتمنيا منزلتهم عندي و محلهم من كرامتي فتدخلا بذلك في نهيي و عصياني‏ فتكونا من الظالمين[17]

تفسیر نور الثقلین

35- في كتاب معاني الاخبار باسناده الى محمد بن سنان عن المفضل بن عمر عن أبي عبد الله عليه السلام حديث طويل و فيه قال عليه السلام: فلما اسكن الله عز و جل آدم و زوجته الجنة قال لهما «كلا منها رغدا حيث شئتما و لا تقربا هذه الشجرة» يعنى شجرة الحنطة) «فتكونا من الظالمين» فنظرا الى منزلة محمد و على و فاطمة و الحسن و الحسين و الائمة عليهم السلام بعدهم فوجداها أشرف منازل أهل الجنة، فقالا: ربنا لمن هذه المنزلة؟ فقال الله جل جلاله: ارفعا رؤسكما الى ساق العرش، فرفعا رؤسهما فوجدا أسماء محمد و على و فاطمة و الحسن و الحسين و الائمة عليهم السلام مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الله الجبار جل جلاله فقالا: يا ربنا ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك و ما أحبهم إليك و ما أشرفهم لديك، فقال الله جل جلاله: لولا هم ما خلقتكما هؤلاء خزنة علمي و أمنائي على سرى، إياكما ان تنظرا إليهم بعين الحسد و تمنيا منزلتهم عندي و محلهم من كرامتي، فتدخلان بذلك في نهيي و عصياني‏ فتكونا من الظالمين‏، قالا: ربنا و من الظالمون؟[18]

 فقال الله جل جلاله ارفعا رؤسكما الى ساق العرش فرفعا رؤسهما فوجدا أسماء محمد و على و فاطمة و الحسن و الحسين و الائمة عليهم السلام مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الله الجبار جل جلاله، فقالا: يا ربنا ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك و ما أحبهم إليك و ما أشرفهم لديك؟ فقال الله جل جلاله: لولاهم ما خلقتكما، هؤلاء خزنة عليم و أمنائي على سرى، أباكما ان تنتظرا إليهم بعين الحسد و تمنيا منزلتهم عندي و محلهم من كرامتي، فتدخلان بذلك في نهيي و عصياني فتكونا من الظالمين‏[19]

تفسیر کنز الدقائق

فرفعا رؤوسهما، فوجدا أسماء محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة [بعدهم‏][20]- عليهم السلام- مكتوبة على ساق العرش بنور من نور الله الجبار- جل جلاله-. [فقالا: يا ربنا، ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك، و ما أحبهم إليك، و ما أشرفهم لديك؟ فقال الله- جل جلاله-:][21] لولاهم ما خلقتكما. هؤلاء خزنة علمي و أمنائي على سري. إياكما أن تنظرا إليهم بعين الحسد و تتمنيا[22] منزلتهم عندي و محلهم من كرامتي، فتدخلا[23] بذلك في نهيي و عصياني‏ فتكونا من الظالمين‏.[24]

فقالا: يا ربنا، ما أكرم أهل هذه المنزلة عليك، و ما أحبهم إليك، و ما أشرفهم لديك! فقال الله- جل جلاله- لولاهم ما خلقتكما. هؤلاء خزنة علمي و أمنائي على سري. إياكما أن تنظر إليهم بعين الحسد و تتمنيا[25] منزلتهم عندي و محلهم من كرامتي،[26]

النور المبین

فنظرا إلى منزلة محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة من بعدهم فوجداها أشرف منازل أهل الجنة فقالا يا ربنا لمن هذه المنزلة فقال الله جل جلاله ارفعا رأسيكما إلى ساق العرش فرفعا رأسيهما فوجدا اسم محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة بعدهم ص مكتوبة من ساق العرش من نور الجبار جل جلاله فقالا يا ربنا ما أكرم هذه المنزلة عليك فقال لولاهم لما خلقتكما[27]

لولاهم لما خلق الله خلقه

الصراط المستقیم

و هذا مكذوب عليه لمنافاته ما اشتهر عنه من الخشوع لله تعالى و عظم الثناء لديه و لو سلم فهو قابل للتأويل بالإنكار أي إن كان كما تقولون من إلهيتي فأنا فعلت كذا و كذا لكني ما فعلت فلست بإله و يمكن حمله على السببية لما اشتهر

في الحديث‏ لولاهم‏ لما خلق الله خلقه.

فكأنه ع فاعل ذلك بالسبب‏

و قد جاء عنهم ع‏ قولوا في فضلنا ما شئتم بعد أن تثبتونا عبيدا مربوبين.[28]


[1] ( 2). في بعض النسخ‏[ جنانى‏].

[2] ( 1). البقرة: 33.

[3] ( 2). في بعض النسخ‏[ منزلة].

[4] ( 3). في بعض النسخ‏[ بدلناهم‏].

[5] ( 1). الأحزاب: 72. قال العلامة المجلسي- رحمه الله-: لا يتوهم أن آدم عليه السلام صار بتمنى منزلتهم من الظالمين المدعين لمنزلتهم على الحقيقة حتى يستحق بذلك أليم النكال فان عده من الظالمين في هذا الخبر نوع من التجوز فان من تشبه بقوم فهو منهم و تشبهه عليه السلام التمنى و مخالفة الامر الندبى لا في ادعاه المنزلة- إلى آخر كلامه- في المجلد الخامس من البحار ص 47.

[6] معاني الأخبار ؛ النص ؛ ص108-۱۱۰

[7] الجواهر السنية في الأحاديث القدسية (كليات حديث قدسى) ؛ ص501

[8] ( 4) معاني الأخبار: 108 ح 1.

[9] إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات ؛ ج‏2 ؛ ص63

[10] البرهان في تفسير القرآن ؛ ج‏1 ؛ ص184

[11] البرهان في تفسير القرآن ؛ ج‏4 ؛ ص499

[12] ( 1) في نسخة: فوجدا أسماء محمد اه.

[13] ( 2) في نسخة: و الأئمة بعدهم.

[14] ( 3) في المصدر: لهؤلاء. م.

[15] بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏11 ؛ ص173

[16] ( 2) في نسخة: فوجدا أسماء.

[17] بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏26 ؛ ص321

[18] تفسير نور الثقلين ؛ ج‏2 ؛ ص12

[19] تفسير نور الثقلين ؛ ج‏4 ؛ ص310

[20] ( 6) من المصدر.

[21] ( 7) من المصدر.

[22] ( 8) كذا في المصدر، و في النسخ: تمنى.

[23] ( 9) كذا في المصدر، و في النسخ: فتدخلان.

[24] تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب ؛ ج‏5 ؛ ص59

[25] ( 9) هكذا في المصدر. و في النسخ: تمينا.

[26] تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب ؛ ج‏10 ؛ ص451

[27] النور المبين في قصص الأنبياء و المرسلين (للجزائري) ؛ ص41

[28] الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم ؛ ج‏1 ؛ ص95