رفتن به محتوای اصلی

[مرحله چهارم: اعتدال کامل]

اما مرحله اعتدال کامل، پس در زمان قدرت درک صحیح و فهم و هضم چگونگی سبعة احرف است، و آن روز ظهور تمام ٢٧ حرف علم است که تا کنون تنها دو حرف آن آمده است[1]، لذا در مرحله اعتدال ناقص فرمودند:«اقرءوا كما تعلمتم فسيجيئكم من يعلمكم[2]»‏. و الله العالم.


[1] [۳۴۶/ ۳۵] و عن موسى بن عمر بن يزيد الصيقل، عن الحسن بن محبوب، عن صالح بن حمزة، عن أبان، عن أبي عبد الله ع قال: «العلم سبعة و عشرون‏ حرفا ، فجميع ما جاءت به الرسل حرفان، فلم يعرف الناس حتى اليوم غير الحرفين، فإذا قام القائم ع أخرج الخمسة و العشرين حرفا فبثها في الناس، و ضم إليها الحرفين حتى يبثها سبعة و عشرين حرفا(مختصر البصائر ؛ ص۳۲۰)

و عنه عليه السلام بالطريق المذكور رواه عنه أبان‏ ، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: العلم سبعة و عشرون‏ حرفا ؛ فجميع ما جاء به الرسل حرفان، فلم يعرف الناس حتى اليوم غير الحرفين، فإذا قام القائم أخرج الخمسة و العشرين حرفا فبثها في الناس، و ضم إليها الحرفين [حتى‏] يبثها سبعة و عشرين حرفا (سرور أهل الإيمان في علامات ظهور صاحب الزمان عج ؛ النص ؛ ص۷۷)

 و عنه ع بالطريق المذكور يرفعه إلى أبان قال قال أبو عبد الله ع‏ العلم سبعة و عشرون‏ جزءا فجميع ما جاءت به الرسل جزءان‏ لم يعرف الناس حتى اليوم غير الحرفين فإذا قام القائم أخرج الخمس و العشرين حرفا فبثها في الناس و ضم إليها الحرفين حتى يبثها سبعة و عشرين حرفا .( منتخب الأنوار المضيئة في ذكر القائم الحجة عليه السلام ؛ النص ؛ ص۲۰۱)

۳- الخرائج- عن الصادق عليه السلام: «العلم سبعة و عشرون حرفا، فجميع ما جاءت به الرسل حرفان فلم يعرف الناس حتى اليوم غير الحرفين، فاذا قام قائمنا أخرج الخمسة و العشرين‏ حرفا، فبثها في الناس و ضم إليها الحرفين حتى يبثها سبعة و عشرين حرفا» .( نوادر الأخبار فيما يتعلق بأصول الدين (للفيض) ؛ النص ؛ ص۲۷۸)

۷۳- يج، الخرائج و الجرائح موسى بن عمر عن ابن محبوب عن صالح بن حمزة عن أبان عن أبي عبد الله ع قال‏ العلم سبعة و عشرون‏ حرفا فجميع ما جاءت به الرسل حرفان فلم يعرف الناس حتى اليوم غير الحرفين فإذا قام قائمنا أخرج الخمسة و العشرين حرفا فبثها في الناس و ضم إليها الحرفين حتى يبثها سبعة و عشرين حرفا.( بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏۵۲ ؛ ص۳۳۶)

[۲۷۰] و عنه عليه السلام قال: «العلم سبعة و عشرون‏ حرفا، فجميع ما جاءت به الرسل حرفان، فلم يعرف الناس حتى اليوم غير الحرفين، فإذا قام قائمنا عليه السلام أخرج الخمسة و العشرين حرفا فبثها في الناس و ضم إليها الحرفين حتى يبثها سبعة و عشرين حرفا» .( رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار ؛ ج۳ ؛ ص۱۹۲)

[2] 2- عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن سليمان عن بعض أصحابه عن أبي الحسن ع قال: قلت له جعلت فداك إنا نسمع الآيات في القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها و لا نحسن أن نقرأها كما بلغنا عنكم فهل نأثم فقال لا اقرءوا كما تعلمتم‏ فسيجيئكم من يعلمكم‏( الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج۲ ؛ ص۶۱۹)