صاحب حدائق
ما ورد من أن معصية الفرقة الناجية مغفورة
و أما ثانيا، فلاستفاضة أخبار أهل البيت عليهم السّلام بذلك، بل و أخبار أهل السنّة أيضا. و لا بأس بسرد جملة منها ليتبين ما في كلام هذا الفاضل و أمثاله من الانحراف عن جادة الانصاف و الارتكاز لطريق الضلالة و الاعتساف[1].
[1] الدرر النجفية من الملتقطات اليوسفية؛ ج1، ص: ۳۹۷
بدون نظر